الرئيسية / الأخبار / ضابط قمع الجنود البسطاء ايام البعث وبوقه الصديء طارق حرب ينتقد المشهداني: دفوع الإطار التنسيقي ’تُذر مع الرياح’

ضابط قمع الجنود البسطاء ايام البعث وبوقه الصديء طارق حرب ينتقد المشهداني: دفوع الإطار التنسيقي ’تُذر مع الرياح’

السيمر / فيينا / الأثنين 10 . 01 . 2022  —— بعد سقوط نظام البعث الفاشي ، تصاعدت اصوات من النكرات ، وازلام البعث وقامعي الشعب ، ومن هذه الاصوات النكرة صوت البعثي السابق ، واحد ابواق النظام الساقط ” طارق حرب” ..

أشكل الخبير القانوني طارق حرب، الإثنين، على رئيس السن محمود المشهداني، مؤكداً أنه كان ينبغي عليه التحلي بـ”الحد الأدنى من الخُلق السياسي”، والتنحي أو الاعتذار عن ترؤس أولى جلسات البرلمان.  

وقال حرب خلال استضافته في برنامج “لعبة الكراسي”، مع الزميل “سيف علي”، وتابعه “ناس”، (10 كانون الثاني 2022): إنه “لا قيمة قانونية لردود فعل الإطار التنسيقي حيال جلسة البرلمان الأولى”، لافتاً إلى أن “كل ما قيل من الإطار عن الجلسة الأولى يُذَرُّ مع الرياح”.  

وشدد بالقول إنه “يجب أن يقدّم طلب الكتلة الكبرى إلى رئيس مجلس النواب المنتخب وليس المؤقت”.  

وأشار حرب إلى أن “ردّة فعل المشهداني كانت دقيقة جدا، أولا: لا وجود لكتلة اسمها (الاطار التنسيقي)، فنحن بذلك إما أن نلجأ لدائرة الأحزاب أو لمفوضية الانتخابات لحسم الامر، فضلا عن كون النص الدستوري يؤكد على الكتلة وليس على تسمية تضم مجموعة من الكتل، فكان المشهداني لطيفا بقوله دققوا الطلب؛ لأنه ليس على قناعة، ولكن الجماعة (على حس الطبل خفن يرجلية)”، وفق تعبيره.   

وتساءل حرب “ما هي الطعون التي من الممكن تقديمها بشأن الجلسة؟”.  

وأضاف أن “تولي الدراجي لرئاسة الجلسة كان الافضل؛ لان المشهداني مطعون به لكونه منافساً، وكان الأجدر بالمشهداني والحد الأدنى من الخُلق السياسي أن يتنازل منذ البداية وأن لا يترأس، وكان الأولى بالدائرة البرلمانية الإشارة إلى أن تولي المشهداني رئاسة الجلسة يأتي تزامنا مع كونه منافساً ثانيا للترشح، وكان عليه شخصيا هو أن يتنحى لعدم الجمع بين أمرين”.  

ملاحطة : الرجاء قراءة المقال التالي للرفيق الشيوعي جابر السوداني للالمام اكثر عن دور طارق حرب ايام البعث ، وهو على الرابط التالي :

https://www.mawazin.net/Dreje_birwra.aspx?jimare=351

واليكم فقرة من المقال” ولوا ياقتي على كف يده بقوة شديدة ثم اقتلعني من الأرض وصفعني بقوة ورمى بي خار ج الغرفة وسمعته وهو يغلق باب الغرفة يقول مخاطبا محسن ألنوري :(الكلب ابن الكلب يكول شيوعي عبالك جايب رأس الخميني لك انته شيوعي جلب تكره السيد الرئيس والله كل واحد ما يحب السيد الرئيس بودي أن اقطع رأسه مو بس أخليه يخدم مضاعف)

جابر السوداني

اترك تعليقاً