فيينا / الجمعة 01 . 11 . 2024
وكالة السيمر الاخبارية
“عندما يستشهد القائد يتقدم الآخرون ليصبحوا قادة”
يعلم الجميع أن غياب شخصية بوزن السيد حسن نصر الله لا يمكن أن تعوضه شخصية أخرى .. ليس بهذه السرعة.
مما يفرض على جميع الشرفاء مضاعفةَ الجهود لملئ الفراغ الحاصل في ضمير الأمة ووعيها، ليصبحَ كل منهم قائداً في مجاله ومجتمعه.
– دخول الأمة في مرحلة جديدة بلا “سيد حسن” يمثل امتحانا عسيرا للجميع ينبغي خوضه بشجاعة ومثابرة.
– قد يملأ الخليفةُ المنتخَبُ الفراغَ الإداريّ في تنظيم حزبِ الله ..
.. لكن الفراغ الروحيّ الذي أصاب الأمةَ يمثل تحديا آخر
.. وهو يتطلب الإلتفات لشخصيةٍ قادرة على ملئِه ، ودعمها كي تتصدر المشهد
.. خصوصا وسطَ معركةٍ وجوديةٍ نخوضها ونحتاج خلالها لخطابٍ يقترب من مستوى خطاب السيد في روحيّته وعنفوانه.
٣١ -١٠ -٢٠٢٤
المعمار
كتابات في الشأنين العراقي والشيعي
https://t.me/miemaranalyses
#نصر_الله_في_الميدان
#ليلة_الشهداء
#الجمعة_٢٥٢
#اليوم_١٧٦٤
#صفي_الدين_شهيدا
#السنوار_شهيدا