السيمر / الخميس 28 . 06 . 2018 — ما هكذا تورد الابل يارئيس الوزراء ! .. كلمتك حول المخطوفين ومن انتصر لهم وجهد بالكلمة او بالفعل من اجل اطلاق سراحهم وعودتهم سالمين لابنائهم وذويهم كانت في غير محلها ، ولا تدخل في باب الدفاع عن المخطوفين وتبرر العمل الإرهابي لان يد الامن كما تقول : لا تستطيع الوصول لاي زاوية بالعراق ..
نشعر بالاسى والحزن لمن فقدناهم ، وبالخيبة لردك الذي اغاض جمهرة العراقيين الذين كانت قلوبهم تقطر دما من اجل سلامة المخطوفين وعودتهم لاطفالهم …
وعندما اعدم التنظيم الارهابي بليبيا مجموعة من الاقباط المصريين ، استشاط السيسي غضبا وارسل طائراته لقصف احد اوكار الإرهاب داخل الأرض الليبية ن بينما لم تامر انت بإعدام أي إرهابي داخل السجون التي تحمونهم بداخلها !!!