السيمر / فيينا / الأربعاء 05 . 10 . 2021
علي محسن التميمي
( ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم)( ان الله يامر بالعدل والاحسان)
قال (ص) (المومن لا يلدغ من حجره مرتين) (ان الله لعن الراشي والمرتشي في الحكم) (اخشى عليكم امورا, قطيعة الرجم وبيع الحكم, وان تتخذوا القران مزامير , وان تقدمو من ليس بافضلكم) قال امام المتقين (ع) (نيل اعلى المراتب من دون استحقاق من اول اسباب الهلكة) .
كل من ساهم وشارك في اسقاط حكومة السيد عادل من سياسيين وفاسدين وسراق واحزاب وقطعت ارزاقها ب( اتفاقية الصين النفط مقابل الاعمار) وكل مسوول تقلد منصبا واثرى من خلاله وكل ذيل متقاتل على منصب رئيس الوزراء كالزرفي والعبادي وامثالهما وكل من قرب عائلته وحزبه وعشيرته وزبانيته اثناء توليه المنصب يجب ان يبعد هولاء بقوة من العملية السياسية وان كان بعضهم متسترا بعمامة جده المصطفى (ص) والمرتضى (ع) للذين لم يسكن بقصر كبير ولم يترك مالا ولا عقارا , نعم الواجب الشرعي يحتم على كل عراقي غيور ان ينفذ وصايا المرجعية التي اطلقتها منذ اول انتخابات : انتخبوا الافضل والاكفا والانزه , المجرب لايجرب طالب الولاية لايولى .لاتنتخبوا الفاسد المزور المرتشي جنبوا العراق تلك الوجوه الكالحة التي لم تجلب الا النحس والبوس والفقر.لو ابقت حكومة شتت اتفاقية الصين لشاهدنا حركة الاعمار بالمحافطات والقرى والارياف ولشيدت المدارس والمصانع وعبدت الطرق ولما انقطع التيار المهربائي ولبدا العمل بطريق الحرير الذي سيجعل العراق على عوائد بمئات مليارات الدولارات ولانتهى دور دول العربان وقناة السويس, ولاحتاج العراق الى ايدي عاملة من الخارج ولكن اعداء العراق والذهب والدين وطابورهم الخامس فعل فعلته ولعبت ديوشهم الالكترونية دورا مهما في حرف الراي العام والله تعالى كشف العملاء والكذب اوصلوا القتلى بالتطاهرات باكثر من 700 والجرحى بعشرات الالاف وكشف مستشار الكاظمي هشام داوود بمقابلة بالعربية قبل اشهر ان عددهم 200 بينهم 57 من الشرطة والحشد .
كان سعر برميل النفط 23 دولارا ةلم يقترض عبد المهدي ووفر الرواتب وكانت الكهرباء بخير وزراعة القمح وصلت الى مستويات قياسية , ووقع اتفاقا مع شركة المانية محترمة لتوليد الكهرباء , وارسل السيد عادل عبد المهدي مشروع قانون ( من اين هذا) وهذا امضى سلاح محاسبة السراق وارجاع ماسرقوه للحكومة الحق في محاسبة اي موطف تضحمت ثروته.
الان سعر الدولار ااكثر من 75 دولارا وكبل الكاظمي العراق بديون داخلية وخارجيد وخفض سعر الدينار وهذة جريمة بحق الفقراء وبحق الاقتصاد واقر قانون بيع اصول الدولة هذد جريمة يجب الا تمر دون عقاب هذة ثورة الاجيال , ربطنا بشروط البنك الدولى المذلة ووقع اتفاقية لاصلاح الكهرباء مع شركة (جنرال اليكتريك) والغى الاتفاقية مع الشركة الالمانية المحترمة التي زودت مصر بالكهرباء قبل يومين قرات تقريرا لنائب محترم كشف الفساد في عقد الكهربائ مع شركة (جي-اي) الامريكية باكثر من مليار دولار ..راجعوا ماذكره النائب , كما دفع الكاظمي حصة كردستات ولم تدفع لنا حكومة كردستان فلسا من تصدير النفط وعوائد المنافذ الحدودية عائلة مسعود وال البرواني تستعمل الوسز والجنوب بقرة حلوب كما فعل ترامب مع ال سعود لعن الله الاذلاء خائني الامانة اين سيدذهبون يوم القيامة( يومئذ تعرضون لاتخفى منكم خافية) ذهب المختار الذليل لاربيل ووقع اتفاقية اربيل المذلة بها بند بالغاء الاجتثثاث وجلب المطلك البعثي الذي يصرح بحبه لمنظمة فدائيي خلق وزعيمها وقد دنت نفسه الى اموال كرافانات النازحين , وعين العيساوي الفاسد الدمبكجي وزيرا للمالية وقبلها نائبا لرئيس الوزراء .
وقع الكاظمي اتفاقية مع بلدين مطبعين فقيرين والغى اتفاقية الصين, اي دريمة هذه , اين المتطاهرين المتباكون على سيادة العراق وعلى قتلة المتطاهرين والذي كان يقتلهم مغروفون وليس من الجيش والشرطة, الا ماندر. هنالك مسلحون داخل المتظاهرين , راجع اعتراف الكثير من الذين خدعوا وقالوا انهم تسلمو اموالا وان جهات كانت تعطيهم اموالا لجرق المباني الحكومية وغلق مصافي النفط وعطلوا المدراس والجامعات.
اياكم وانتخاب الزرفي اسالوه عن امواله , كان من الد اعجاء السيد عادل عبد المهدي خوفا من كشف فساده واهل النجف يعرفونه ابتدع لم عيجد الحب ( الوثني) دون خجل من امام المتقينومن الحوزة العلمية التي حفظت العراق والذهب على مر السنين وقد عزلوه من منصبه كمحافظ زمن فواد معصوم .
العبادي الذليل الذي لم يستطع كشف نوادي القمار والعارة والروليت ومانت تهرب الملايين للخارج كان اشد اعداء السيد عادل عبد المهدي لانه ارسل ملف فساد على احد وزراء العبادي للقضاء , قبل ايام احالت الحكومة البريطانية شركة طاقة (دفعت الرشاوي لمسوولين عراقيين وسعوديين زمن المالكي والعبادي) للحصول على عقود احالتها للمملكة .
لن انسى صباح الساعدي الذي تنقل بين الفضيلة والصدريين الذي الذي خرج بقنوات بعثية لمهاجمة السيد عادل عبد المهدي, ومن سخريات القدر ان سيده يقيم حكومة عبد المهدي التي قكعت ارزاقهم .
الغريب ان البولاني وزير الداخلية الاسبق هرب للخارج في فضيحة اجهزة كشف المتفجرات الفاسدة ثم عاد وحوكم وبراته المحكمة وهو الان مرشح للانتخابات!!! يالها من مهازل, حنان الفتلاوي الرفيقة التي تقاسمت الكعكة عادت وهيثم الجبوري عاد كثيرون غيرهم.