السيمر / الجمعة 13 . 04 . 2018 — تطورات مثيرة تتوالى تباعا في بلد تعقدت به المشاهد والأحداث وأخر فصولها كان بشأن الهجوم الكيميائي المزعوم في دوما..
الموقف الروسي أعلنه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مؤكدا هذه المرة أن جهاز مخابرات أجنبيا فبرك الهجوم، بعد ذلك أطلت وزارة الدفاع لتؤكد صراحة أن بريطانيا ضغطت على منظمة الخوذ البيضاء لتنفيذ استفزازات في سوريا مقدمة أدلة وحقائق من الأرض وهو ما نقل رواية الغرب إلى موقف المدافع والمنتظر.. فأي منحى ستأخذه أزمة الهجوم الكيميائي المزعوم في سوريا؟ وهل نحن فعلا أمام حقائق مثيرة أخرى وقد باتت المدينة سريعا مفتوحة على أنظار العالم بعد خروج المسلحين منها؟
روسيا اليوم