الرئيسية / مقالات / التطبيع من اجل الحزب والكنتاكي

التطبيع من اجل الحزب والكنتاكي

السيمر / فيينا / الخميس 25 . 07 . 2019

عباس راضي العزاوي

چان بس ايهوّس وبثورية عالية النبرة وثابرنه ثبيره ولسنين طويله اوودونه للجبهة انقاتل , واطونه بس گاع انكاون,وحتى بعد ان ثبت بالدليل القاطع بانه افرغ من تانكي باب الشرجي في المعارك ضد العدو التاريخي عاد ليگمز من جديد على فروگنه وفروگ الخلفونه ويوزع المفخخات الفاخرة في كل ركن وتقاطع في مدن الوطن الغالي كي يقطّع ماتيسر له من اجساد الاطفال والنساء في سبيل طرد المحتل الغاشم ولطالما ذكر خصومه بانهم جاءوا على ظهورالدبابات الأمريكية وتحت حراب الامبرياليه والصهيونية السخيفه الحقيره وتلعب النفس. ولكنه لايمانع الان مطلقا بعد ان تيقن بان الامورلم تعد كما في السابق وان الربع لطشو كما لطش الذين من قبلهم على الكرسي,ان يذهب هو وعمامه وخالاته وعماته وازاوجهن وچناينهن وفريخاتهن على ظهر طائرة صهيونية عن طريق الاردن الشقيق مع صوغة معدله عبارة عن درزن عگل وشطافي حمر وطن ديرم وسبحه ميه واحد الى تل ابيب لغرض التسبيح والتطبيع مع “العدو الصهيوني” الاقل اذى من العدو الفارسي الشيعي المعمم اللطام وحقده التاريخي على الحضارة التي نمتلكها والتطورالتكنلوجي الهائل في المنطقة العربية عموما والعراق خصوصا , لاسيما في سوگ مريدي وناحیة الكبر والغزلان. ولاسباب موضوعية بحته کلش لايفهما الا من تعفن جسده في المستنقع الزيتوني وذاب مخه في بوتقة العهر البعثي العريق لا يعتبرهذا بيع للقضية الفلسطينية بل تمدن جليل وضرورة ملحة لنشر السلام العالمي بين الشعوب الحره والتواقه للهمبرگر والكنتاكي والحزب والثورة والمقابر الجماعية الفارهه. لا يا ابن ابو الفوح .. گول اريد الحكم وفضهه.

اترك تعليقاً