الرئيسية / الأخبار / نقل المعركة الى المحافظات الشيعية

نقل المعركة الى المحافظات الشيعية

السيمر / السبت 08 . 09 . 2018 — معلومات خطرة بشأن أحداث البصرة وباقي المحافظات نشرها الفريق وفيق السامرائي

*خاص*..
هام وخطير …وهذا ماكنا نحذر منه (المظاهرات)…شعب مظلوم وظالم نفسه….

*م :نقل المعركة الى المحافظات الشيعية*

المعلومات التي وردتنا:
وردت معلومات بوجود معسكرات في تركيا تستقطب اتباع الحركات المنحرفة لغرض تدريبهم وتوجيههم لفتح معركة داخل المناطق الجنوبية،والعمل على اهداف مرحلية منها اسستهداف قيادات دينية وسياسية والاستمرار بتأجيج الشارع من خلال المظاهرات واستغلال الاسباب الداعية لذلك.

• من القيادات المشرفة على هذا الملف:
1- اللواء (زياد العجيلي) / ويسمى ايضا (زياد الموسوي) وكان ضابط أمن في البصرة ثم العمارة في الثمانينيات ولديه علاقات واسعة في تلك المناطق.
2- محمد رجب الحدوشي/ كان من معاوني حسين كامل ويأتي بعده بالدرجة الثانية.
3- احمد رشيد.
4- لواء فاضل الحيالي.
5- أبو حمد العربي/ وهو من المخابرات القطرية.
6- لواء اعيال/ قائد فدائيي صدام سابقا وأحد قادة الحرس الجمهوري.
7- مجموعة من المسؤولين السعودين والأتراك.

• المعسكرات ذات الثقل الرئيسي في (جنوه/ تل ابيض/ درنه/ يلوه / اسباركة).
• يوم الاستهداف أسموه (صرخة الحق).
• سيكون التركيز على البصرة والناصرية.
رؤية القيادات اعلاه لهذا المشروع كالتالي:

1) تم الاتفاق بين قيادة البعث والسنة المتشددين القاعدة وداعش على عدة مبادئ، منها ان هناك عدو مشترك وهو الشيعة بالإضافة الى الطمع بالحكم.
2) العمل قائم منذ سنتين في التحضير للمعركة وأن نقلها الى الوسط والجنوب مكمل للعمل وسيطلق على هذا الحراك اسم المعركة الكبرى وتكون على مرحلتين الاولى معركة تسمى صرخة الحق والثانية صرخة الامام.
3) وجود أعداد كبيرة من القيادات تتحرك بين السعودية وقطر وتركيا ويستلمون دعماً غير محدوداً من هذه الدول.
4) مايدور حاليا من اضطراب في المحافظات الشيعية هو ليس مظاهرات على خدمات او غيرها بل هو حراك ضمن المخطط وهو يشبه ساحات الاعتصام التي جرت قبل احتلال داعش لثلث العراق ولكن بآلية اخرى.
5) سوف تبقى المظاهرات في الوسط والجنوب ويستمر تاجيج الوضع وحشد الناس ضد الحكومة الموجودة حاليا ومن ثم تتحول الى اعتصامات ثم الى تفجير الوضع وهذا يطلق عليه المعركة الكبرى ويرافقها عملية انشقاق في وزارة الدفاع .
6) ان البرنامج والخطة القادمة بهذا الخصوص تتمثل بشكل جوهري بانسحاب داعش بكل أصنافه العرب والعراقيين والأجانب الى وادي حوران، ونقل المعركة الى وسط وجنوب العراق.
7) في خطة ما بعد المظاهرات والاعتصامات يتم تفجير الوضع بشكل مفاجئ من حيث المكان والزمان ويبدأ القتال في اكثر من ٤ محافظات ، مباشرة يتم دخول الدواعش الى مدينة الحلة وكربلاء من مناطق النخيب وشمال بابل وبعدها تعلن وزارة الدفاع مسؤوليتها عن حماية بغداد التي ستكون خارج مساحة المعركة عندها تسلم بغداد بدون معارك بالإضافة الى ان هناك حديث عن وجود خطة سرية لكنها غير معروفة في الوقت الحالي.

معطيات اخرى:
– الأيام أو الأشهر القادمة سيتم تغيير اسم داعش الى اسم اخر.
– هناك بأن الخالصية هدف من الاهداف التي يتم استقطابها.
– هناك عمليات نقل سلاح من تركيا في البرادات وغيرها من مواد وعن طريق الموانئ ايضا.

*و هناك معلومات كثيرة منها ما تم نشره ومنها لم يتم وان التعاون على ارسال ونشر هكذا معلومات ولمجموعات معينة يمكنها ايصالها الى ذوي الاختصاص كما إن النشر بحد ذاته هو عمل استباقي يقتل الخطة في مهدها واذا لم تقتل فالنشر سيؤدي دور التثقيف وهو بحد ذاته تسقيط للخطة*

اترك تعليقاً