السيمر / الخميس 11 . 10 . 2018 — عندما وصلت المحادثات بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية إلى طريق مسدود وبدا لكثيرين أن الطرفين وصلا إلى نقطة اللاعودة خلال ذروة أزمة صواريخ كوبا في أكتوبر عام 1962، اجتمع في أحد مطاعم واشنطن إعلامي أمريكي شهير واستخباراتي سوفيتي عمل في واشنطن تحت غطاء ديبلوماسي.
من هذان الشخصان؟ ما الحديث الذي دار بينهما؟ والأهم: كيف أدى هذا اللقاء إلى حلحلة أخطر الأزمات السياسية في تاريخ البشرية؟ التفاصيل في هذه الحلقة من برنامجنا بشهادة ابنة ذاك الاستخباراتي السوفيتي.
روسيا اليوم