السيمر / فيينا / السبت 18 . 07 . 2020
عباس راضي العزاوي
البعث من اجه ركب عربانه القومجيه بال 63 وسماهم العربانه الوطنيه وبعدين شلع جروخه من وصل للقصر.
رجع استعمل عربانه الشيوعيه 78 ومن خلص من اقوى قياداتهم كعدهم على الاكسل(خوزقهم) وكسر اضلاعه وباعه خرده.
بعدين صدام ركب العربانه البعثيه ومن تخلص من الشخصيات المهمة كسره على روسهم وصار قائد الأمة العربية.
بعدين رجع على عربانه العروبة وقشمر الشيعه ابعبع الفرس المجوس( مع انهم اسلموا من ايام عمر ) ومشت العربانه 8 سنوات والناس ادك وتركص ” ودينه للجبهه انقاتل“
ومن انتهت الحرب رجع وافق على معاهدة 1975 الي قاتلنه لالغاءها بعد مليون قتيل ومعاق واسير وخسائر تقدر 600 ملیار دينار اي 1800 مليار دولار
اخذت العربانه استراحه سنتين وبعدين ركبه القائد لدخول الكويت وضمن الهم كقائد همام هزيمة ساحقة وحصار 13 سنه
ومن سقط النظام ضاعت العربانه وضاع تاريخه العريق وبطولاته بالهزايم والخضوع والجوع الثوري.
وتحول الشعب إلى عربانه اشتراكية ياهو اليجي ياخذله فره من شخصيات اسلامية الى عمايم الى سياسين نص ردن الى اعلام مرتزق وصحافة ماجورة ويوميه طالعه كروه بسعر العلف الكفار ماكو حتى مقبلات ولا بهارات.
هسه العربانه صفطت على صفحه بعد استعمالها بساحه التحرير لأجل التغيير والاصلاح وكل شي ماتغير بس طاح صبغهه وتكسرت اضلاعه وقاعدته زنجرت من كمية الببسي الوطني وصوفرت من كثر الناركيله
وفي انتظار مستأجر جديد يعرف كيف يعامل وابن سوك حقيقي وبايع ومخلص.
هذه قصة عرباين الشعب وشعب العربااااااين
زعلتو موو تره الفرق بيني وبين الاعلام
اني اكول انتم عرباين بس مااستغلكم
همه يكولون أنتم ابطال بس يستخدمونكم كعرباين