الرئيسية / مقالات / ماري تتعرض لمحاولة اغتيال في الرمادي؟

ماري تتعرض لمحاولة اغتيال في الرمادي؟

السيمر / فيينا / السبت 01 . 08 . 2020

نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي

عندما نقول داعش والقاعدة واجهة بعثية  لايصدقنا احد .

ماري ام الببسي  التي تبحث عن وطن ووقفت في ساحات الاعتصام وسعد البزاز  اهداها سيارة مرسيدس تبين أنها من أهالي الانبار قضاء الحبانية حرضت على قتل القوات الأمنية بشكل سافر .

‏ماري محمد كتب عنها الكاتب الأنباري المتشيع  سعد ال عمر (لم أكن أعرف أنها من الرمادي)

والآن تيقنتُ من صحة ما أقول من أن أهل السنة على إستعداد للتضحية حتى بأعراضهم من أجل أن لا يستقر حكم الشيعة

والآن أثبتت ماري وغيرها من مومسات التظاهرات أن زج هذا العدد من العاهرات الى التظاهرات في المدن الشيعية كان بدراية وعلم السياسيين السنة

‏ماري محمد أبنة الأنبار المناضلة الثائرة السائرة على خطى ماجدات العراق اللواتي يظهرنّ الصورة المشرقة لنضال وجهاد أهل الأنبار في وجه الصفويين!!

وهي بحق إمتداد للعمق العربي وخير خلف لخير سلف من النساء المجاهدات في صدر الإسلام أمثال حنتمة (رض)! وهند ذات الرايات (رض)!!

تعيش ماري!!).

‏ماري محمد  تحجبت من دخلت الانبار  لان ممنوع وحده انبارية تدخل سافرة هاي التقاليد محد يكسرها، لكن عندما  توصل الكربلاء يعتبروها تخلف، تصوروا لو  احد متحارش بيها من الجنوب لكان رد الاعلام رعد عنيف ولتم إصدار بيانات التنديد وذرفت ادمع السماسرة والساعين المنتشرين بكل دول العالم من حثالات الفاشلين ولأقيمت الدنيا واقعدت،

الحمدلله بين اصلها داعشي واتضحت هويتها الانبارية كلام شيخ عشيرتها بالاجتماع الذي نقلته قناة العراقية يثبت أن هؤلاء كان في أيديهم يزفون نسائهم للشيشاني والطاجيكي، ثارت ماري أم البيبسي على عبد المهدي غاياتها واضحة ومن العار على اهلنا في الجنوب الذين يتبعون هذه الحثالات ويصدقون فيهم.

‏ماري طلعت من الرمادي

والبشير من الرمادي

وعمر من سامراء

الممرضة التي قتلت الشاب سيد ميثم البطاط في الوثبة من كركوك زوجها أمير في داعش؟؟

و٧٥٪ من النواشيط من (انفسنا)

واذا تتكلم مع واحد منهم يكون جوابه والله مظاهرات شيعية !

نعم شيعية وبمناطق شيعية بس التحريض والدعم المادي والإعلامي منكم بسبب ضعف البيئة الشيعية الفاشلة التي عمد شيوخ وساسة الشيعة من ساسة الصدفة على نشر ثقافة الاستحمار.

‏لا يَخدعَنك هِتاف القوم بالوَطنِ

اعرف الحق تعرف اهله

من وقف ضد الامام علي ع كانوا من حفظة القرءان

والذين شاركوا بحرب الحسين ع قسم منهم جرح بحربه مع الإمام علي ع

ومنهم كان من العابد العالم

‏‎اسوء فترة مرت على الشعب العراقي وعلى شيعة العراق هي فتنة تشرين كانت تمهد لسحب البساط من تحت أرجل الشيعة وعزلهم عن الحكم تمهيدا لإعادة الحكم إلى الحثالات البعثية الطائفية.

1.8.2020

الجريدة غير مسؤولة عن كل ماورد من آراء بالمقال .

اترك تعليقاً