السيمر / فيينا / الاحد 02 آب / أغسطس 2020
نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي
شاهدت منظر تعذيب شاب من قبل القوات الأمنية حسب اقواله، قوات حفظ النظام هذا المنظر انتهاك للقانون والى الضمير الإنساني إلى المجتمع ويظهر حقيقة اننا في غابة تسيطر عليها الحيوانات المتوحشة، هذه التصرفات ورثناها من اجرام ضباط أجهزة صدام القمعية الذين كانوا يقتلون حتى الأطفال الرضع، والعجيب ليس كل من ندد بهذه الجريمة هو شريف وانساني؟ بل قرأت منشورات كتبها اراذل واجهات سياسية الى عصابات البعث وهابي داعشي، بكل الاحوال تم تشكيل مجلس تحقيقي لكشف ملابسات الحادثة ولو كان بعهد حقبة صدام الجرذ لتم تغطية ملايين الجرائم البشعة، في الانتفاضة أمر لواء حرس جمهوري مسك أطفال شيعة في العمارة قام بقتلهم وقال هؤلاء يكبرون ويقفون ضد الحزب والثورة لذلك نقتلهم الآن أفضل ما يشكلون خطر علينا بالمستقبل.
2.8.2020
ونضع اليكم نص مقال للدكتورة المتألقة في تويتر وسن الجاف حيث كتبت
عندما كنت أقول ان التحرير أصبحت مقر للعصابات والمجرمين كان البعض يرفض ذلك والان أكررها الساحات هي أوكار العصابات والمجرمين وأقرب مثال هذا الشخص صاحب القضية مع حفظ القانون حيث تبين انه هذا الشخص هو مجرم مع شقيقه وتبين انه مسجون في الأجرام وكان مع شقيقه يتخذون التحرير مقراً لهم . https://t.co/ky1wywywrF
انا لا أجامل احد ولا اخشى احد وأقول ما انا على قناعة به لو كان الطرف الآخر محترم ومؤدب وملتزم كان لا انضرب ولا احد وصله لكن الطرف الآخر مجرم مشرد شوارع صاحب سوابق ولص وبدون أخلاق و أدب صار سنة يشتم ويضرب وكلشي يسوي بعنوان متظاهر
لذلك الجنود قرروا الرد بالمثل لانه أفضل حل .
95% من إعلاميين ومحررين وموظفين قناة دجلة والشرقية والحدث و الحرة والرافدين والفلوجة يعني بين قوسين نكدر نختصرهم بـ (القنوات الأمريكية) بشكل عام يتم أختيارهم وفق مدى حقدهم وكرههم للطائفة الشيعية و مدى قابليتهم للتلون والازدواجية و مدى إمكانيتهم ببث السموم وحرف الأمور .