السيمر / فيينا / الثلاثاء 17 . 08 . 2021
١- العمالة والخيانة – مجاملتك سفارة المحتل وهي تنتهك أمن بلدك وسيادته وتقتل أبناء جلدتك.
٢- العمالة والخيانة – لهاثك لتحسين العلاقة مع دولة جارة غنية ، رغم إعتداءاتها على وطنك وإساءتها لكرامته وعزته.
٣- العمالة والخيانة – أن ترتضي بقاء قوات أجنبية تحتل بلدك ، وانت قانع ولا تطالب بطردها.
٤- العمالة والخيانة – انك تساهم في إنقلاب على حكومة بلدك المنتخبة ، وتشترك مع سفارات اجنبية بدعم الانقلابيين والمخربين ، وترتضي تمويل ذاك الحراك من قبل بلدان حاقدة على شعبك ووطنك .
٥- العمالة والخيانة انك لا تعارض إرادة المحتل وهو يخطط لإرغام حكومتك على التطبيع مع أعتى عدو للانسانية : الكيان الصهيوني الغاصب لبلاد المسلمين .
٦- العمالة والخيانة – أنك تحتفي برئيس وزراء يتلقى الأوامر من دولة تحتل بلدك ..
وأن تتكتم على اخطاءه ، ولا تنتفض وطنيتك وأنت تراه متذللا للاجنبي الغاصب.
٧- ليست عمالة ان تناصر قضية اسلامية عالمية ..
٨- ليست ولاءا لغير الوطن – ان تدافع عن حقوق المسلمين وتحرير اراضيهم من المحتلين .
٩- ليس ولاءا لغير الوطن – ولاءُك لمرجع عالمي .. فذلك مشروع عند كل الديانات العالمية ..
١٠- ليست العمالة والخيانة – أن تستعين ببلد جار مسلم متوافق بالملة مع شعبك – بهدف دحر الارهاب في بلدك .
١١- قمة الوطنية – أن تقاوم المحتل الذي يقتل إخوانك ، ويهتك اعراض نساءك ، ويسعى في خراب وطنك ، ويحارب إسلامك ، ويشيع الفساد الخلقي في مجتمعك ، ويعطل الخدمات – لاجل اذلال شعبك.
.. ويبني قواعد عسكرية على أرضك – وينطلق منها للعدوان على المسلمين.
١٢- سكوتك عن المحتل – هو العمالة.
١٣- تبرئة المحتل من جرائمه – هي العمالة.
١٤- استغلالك المنبر الديني للتغلب على منافسيك – هو لون من العمالة أيضاً.
١٧ -٨ -٢٠٢١
المعمار
كتابات في الشأن العراقي- الشيعي