السيمر / فيينا / الأربعاء 29 . 06 . 2022 ——– صُدمت طالبة جامعية تمامًا بعد الولادة عندما ذهبت إلى المرحاض ولم تكن تعلم أنها حامل.
تقول الأم الجديدة، التي هي حاليًا في سنتها الثانية في جامعة ببريطانيا: “شعرت أحيانًا بالغثيان، لكنني بدأت في أخذ وصفة طبية، لذا قمت بإدخالها في دوائي الجديد”.
تشرح قائلة: “لقد استغرق الأمر بعض الوقت للتغلب على الصدمة الأولية والتكيف معه والترابط معه ، لكنني الآن تجاوزت الصدمة، وأنه الطفل الأكثر جمالاً على الإطلاق، وأنه معروف بأنه الطفل الهادئ في الجناح”.
عندما استيقظت جيس من ألم شديد، افترضت أنها كانت بداية دورتها الشهرية وسارت إلى المتجر لشراء زجاجة ماء.
تقول: “بالكاد استطعت المشي ولم استطع حتى الاستلقاء على سريري عندما وصلت إلى المنزل”.
تدعي جيس أنها شعرت فجأة بالحاجة الماسة للذهاب إلى المرحاض، فجلست وبدأت في الدفع.
تشرح قائلة: “لم أعتقد في أي وقت أنني كنت أنجب، وشعرت ذات مرة بالدموع، عند سماعه يبكي وإدراك ما حدث بالفعل كان أمرًا خياليًا للغاية”.
تم نقل جيس إلى مستشفى، حيث تم نقل الطفل فريدي بعيدًا لوضعه في حاضنة.
تم كسر نبأ وصول فريدي لأم جيس من قبل ليف، ولحسن الحظ، كانت والدة جيس داعمة ومتحمسة لأن تصبح جدة.
وأضافت: أن” تكوني أما هو تغيير هائل في الحياة، لكنه يبدو طبيعيًا، ومن الصعب شرح الحب الذي لدي لفريدي، لكنه لا يصدق. أنا فقط أفكر فيه طوال الوقت”.