السيمر / فيينا / الأربعاء 26 . 10 . 2022 —— مشكلة الجواز الدبلوماسي العراقي انه اصبح ملطشة لاي كان ، فلو حسبت عدد نواب مجلس النواب لدوراته الخمس مع عدد الوزراء والمسؤولين الكبار ، وخاصة الاكراد لشعرت بهول المفاجأة للعدد المهول لجوازات السفر لهؤلاء وعائلاتهم ، والمقربين منهم ..يعني الكل حامل جواز سفر دبلوماسي ” حسنة واختها وقادرية” ….
لذلك على الحكومة القادمة ان تعيد التفكير بهذا الامر المفجع ، وتلغي العدد الكبير من الجوازات الدبلوماسية ، والتي تساهم بهروب ، او حماية من يحملونها عندما يهربوب باموال العراق .
لذلك يتوجب ان تلغى كل الجوازات الدبلوماسية التي يحملها اللصوص ، والعلاسين والمطلوبين للقضاء العراقي أي كانوا ومن اي جهة يكونون..وكذلك النواب وعائلاتهم ، وكبار المسؤولون ..
فهل انتم فاعلون؟؟؟!!!
المصدر / يوتيوب