السيمر / فيينا / الاحد 08 . 12 . 2019 — احمد الابيض هو احمد جبار عناد عمل مستشارا في هيئة الاعلام والاتصالات ….. هذا الاهوازي الذي لا يمتلك حتى جنسية عراقية وكل مايمتلكه هو جواز سفر امريكي….!!
احمد يدعي انه دكتور وهو لا يمتلك حتى شهادة ثانوية وحسب ما اوضحه لنا زميله وصديق له بعد ان افتضح امره ؟؟ يقول صديق الابيض :
في مجمل مقال نشره على احد مواقع الانترنيت :
أولا الأخ الأبيض ليس بحاصل على شهادة الدكتوراه وليس حتى من أكمل الجامعة ولا حتى الإعدادية وهذا الرجل دخل إلى العراق في احداث ( الانتفاضة الشعبانية ) قادما من الأحواز وبعد انجلاء الموقف لصالح حكومة صدام أبان عام 1991 ذهب مع الذاهبين إلى السعودية ومنها إلى اميركا بصفة لاجئ وعاد إلى العراق بعد سقوط النظام السابق وليس له لا جنسية عراقية ولا هوية أحوال ولا بطاقة سكن ولا بطاقة تموينية وكل ما يملكه هو جواز سفر اميركي ، واتحدى الأبيض أن يقول لنا من اي جامعة اكمل دراسته بل من أي اعدادية في العراق تخرج لا وحتى من أي مدرسة ابتدائية اكمل الدراسة الابتدائية وفي أي حارة وزقاق عراقي لعب ومن هم أصدقاءه في الحي الذي ترعرع فيه . وها هو الأن في عمان يسكن فندق ( خمس نجوم ) ويدخن السيكار تيمنا بصدام حسين وطارق عزيز معتقدا أن (السيكار الكوبي ) مكملا لشخصية الرجل المهم .. ربما سينزعج السيد أحمد حين يقرأ العنوان ولكني اقول بما إنك غامض التاريخ فلا يحق لي إلا أن اكتب أحمد والتاريخ الأسود فالسواد دلالة الغموض والغموض وصف للسواد . اقولها بصراحة يحتاج السيد أحمد لحلقة كاملة يثبت لنا بالدليل أنه عراقي فعلا ( وثائق وأسماء لأصدقاء احياء يرزقون ) حتى نتأكد ولو أني ( متيقن ) ليس باستطاعة الأخ أحمد أن يثبت أنه عراقي أو خريج جامعة عراقية أو غير عراقية أو أكمل الماجستير أو الدكتوراه وكل ما يستطيع أن يقوله لنا ( أنا رجل حامل جواز سفر اميركي محمي في أي أرض وتحت أي سماء ) فعليه يجب على كل العراقيين في ساحة التحرير وكذلك في عمان الحذر مما يحفي لنا الرجل من مكر لا سامح الله . اعيد واكرر ليس لي عداء مع الرجل ومستعد لمناظرة مباشرة على الهواء وفي أي فضائية بعمان مع السيد أحمد ولكن بعد أن يثبت لنا أنه عراقي ( أصل وصورة ) … اذن فمن نصدق الان ؟؟ وهؤلاء نجدهم يحسنون لعبة التحليل مع دمى الجاسوسية واعتقد ان الاجابة عن هذه الشخصيات الكارتونية المتلونه لا تحتاج الى لبيب كي يفرزها ووفق التصنيف الذي تستحقه لبيان وطنيتها من عدمه فهل سيسمع النداء وتستجمع الاراء ويتحقق في المقال ام انه لا فرط ولا تفريط فيما اذا ارتضت عليهم آلالهة ؟؟
ونقول لاحمد للتاريخ لسان ينطق بالحق انك مجرد جاسوس صغير ساهمت في نقل معلومات وخلق بلبلة في الداخل وكنت (( العلاس الرئيسي )) لحادثة محاولة اغتيال الاعلامي عماد العبادي وحينها صدرت ضدك مذكرة قبض صريحة وبامكان اي واحد الدخول على محرك كوكل ومعرفة تاريخك (( النتن ))….!
فعن اي تظاهرات انت ناطق باسمها ….سيد احمد جبار عناد….؟!
المصدر / العراق اليوم
الرابط :