السيمر / فيينا / الجمعة 13 . 12 . 2019 — العالم يتقدم للامام لان الزمن يسير مسرعا ويحتاج للحاق به فكر متفتح ، وعقول نيرة . والعراق يعود سنينا للخلف ويظهر به شخوص لا يستحقون الحياة مثل الجوكر الامريكي الذي يقتل ويحرق بدم بارد . ولان الحكومة ” غفر الله لها ورعاها ” لا تستطيع التمييز بين السلمي والمندس حصل الذي حصل . وكاننا بالعصر الجليدي ، رغم ان الفيديوهات المنتشرة على صفحات التواصل الاجتماعي لا تنشر الحقيقة دائما ..
في الفيديو التالي شاهد ومقتحم لبيت الضحية اي انه احد المتهمين ، اليس كذلك ياقضاة العراق وحكامه؟ وهو من الملثمين شاهدوه يكذب هنا بشكل غريب ايضا ، وللان لم يصدر القضاء اي امر قضائي بحق المتمهين الذين تنتشر فيديوهاتهم علانية .
وهاي هي امراة من بيت الضحية تتحدث عما حصل لطفل يتيم الابوين :
واخيرا نقسم بكل جرائم البعث وسفالته واعوانه بان الطفل هو الذي بدأ بـ ” العدوان ” ، ضد الغلابة والمساكين متظاهرو ساحة الوثبة ” الابرياء ” !!!!!!!!!!!…