قصائدي

وداد فاخر* قلت لفاتنتي / كل عيد حب وأنت ِ بخير فردت: أسَبغتُ عَليكَ أصفاد جوري تَعرت لعيد الحُبْ فتوّضأ مِنها بِغوآية القصيدة توضأت بعطر الآس وريح النرجس وماء الكوثر بضوء الفجر …. تنشقت عبير الروح وريح الشرق ولون الشمس ولون الخد …. تهاومت وتهت عدوت بعيدا أبحث عن حب ...

وداد فاخر همست’ .. ابتسمت’ وقلت’ رويدا .. رويدا بلا فائدة دنوت’.. صمت’ وداعبت’ شعرا جميلا طويلا وتلك العيون بدتْ ناعسة …… سرحت’ .. وتهت’ بعيدا .. بعيدا أطاول نجما واسري ليلا ً وبين اللحاظ ِ بدوتِ كنجم بعيدٍ .. بعيد ٍ بلا فائدة …. يقال صحوت’ وفهت’ بقول ٍ: ...

وداد عبد الزهرة فاخر* ” مهداة لروح أمي التي قضت في الغربة وهي تصر أن تدفن في المحمرة حيث يكون رأسها تلقائيا تجاه البصرة وشط العرب “ للطاهرة.. لبنات أبناء العراق .. وسحرهن وطهر أمي وكل أبناء البلاد العامرة الق تطاير من عيون ساحرة وتناثر الآس الجميل ، وعطر نرجس ...

وداد عبد الزهرة فاخر* ** قال شيخي صفي الدين الحلي : قالَتْ: كحَلتَ الجفونَ بالوَسنِ ، .. قلتُ: ارتقاباً لطيفكِ الحسنِ قالتْ: تسليتَ بعدَ فرقتنا، .. فقلتُ: عن مَسكَني وعن سكَني قالتْ: تشاغلتَ عن محبتنا، .. قلتُ: بفرطِ البكاءِ والحزنِ قالَتْ: فَماذا تَرومُ؟ قلتُ لها: .. ساعَة َ سَعدٍ بالوَصلِ ...

وداد عبد الزهرة فاخر * سحر عينيك بهاء وجمال وجهك الحالم مثل النور يكسوه الكمال شعرك المجدول فوق الجبهة الشماء ليل ثم طال نظرة الأمس سراب أم خيال ؟! لا ولا ألف محال …….. ذاك حلمي وخيالي وصفا ذهني وأحلامي الكبار وعناوين صباباتي وشئ من جلال أترى غاب عذابي ثم ...

وداد عبد الزهرة فاخـر* لكل من يسير بركب الارهاب من ” دواعش ” العرب تتصدرهم راعية الارهاب الوهابي السعودية اهدي هذه القصيدة سيل كبير من رجال فيلق مهمهم جاء كوقع السيل من عرمرم يقول : أين داعش وماعش وبعث عزة المرمرم ؟ لا بارك الله بعزة وداعش وخنجر المثلم وأهبل ...

وداد فاخر* الحلو نايم غافي تمنيته فوك اجتافي نايم واصفك بيدي وخدوده يم شفافي .. هذا الحلو سابيني وعيونه جت بعيني ثاري الحلو ناسيني والله لدور غيره .. عبالي یگعد يمي ويسولف يونسني ومن مهجته يسعدني هذا الحلو مو غيره .. هذا الحلو چاتلني وبشفته معذبني كل ما أريده يمي ...