المركز الخبري لجريدة السيمر الإخبارية / الأحد 10 . 01 . 2016 — قريبي وصديق طفولتي الحاج أبو حسن يردد دائما عند الحديث عن ” وزير ” الخارجية السعودي عادل الجبير ، رغم إنني يحيط بي الشك عند ذكر ” الرجل ” الشك باستعمال كلمة التانيث او التذكير في وصف ” الرجل ” . يقول الحاج أبو حسن : إن شكل ” الرجل يذكرني بـ ” يوسف حركات ” . و طيب الذكر ” يوسف حركات ” الذي كان يسكن في منطقة ” أم الچلاب” في البصرة القديمة كان يمارس مهنة ” القيادة” القديمة قدم التاريخ ، لكنه كان عفيفا ومؤدبا بما فيه الكفاية لشخص مثله يحمل الصفتين .
رحم الله ” طيب الذكر ” يوسف حركات ، واللعنة على كل انسان غير سوي ، ومعقد نفسيا لخلل في خلقتة او في هرموناتة التي تساهم في تعقيد شخصيتة المرتبكة والمختلطة .
أما آل سعود ارهابيو العصر فلن يلحقهم سوى الخزي الدائم والدمار المستقبلي الشامل ، هم ومن يساندهم ويقف معهم من الإرهابيين او الداعمين للإرهاب كتركيا وقطر ومن لف لفهما من سقط المتاع . لان النصر دائما وابدا للشعوب .
” إدارة الجريدة غير مسؤولة عن كل ما ينشر على صفحاتها من آراء واخبار “