السيمر / فيينا / الجمعة 10 . 04 . 2020 — ظاهرة غلق ملفات الجرائم ، شاعت في العراق ” الديمقراطي امريكيا ” ، والذي تمثل باخفاء الجرائم ، وترك المجرمين الحقيقيين يسرحون ويمرحون . وشلل تام في الجسد القضائي ، غياب ملحوظ للعدالة …
نعود بكم لجريمة العصر في العراق ، والتي لا يعرف لحد الان العدد الكلي للضحايا ، وهل تم الاقتصاص من المجرمين الحقيقيين ؟