السيمر / فيينا / الاحد 08 . 11 . 2020
نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي
الإعلامي غزوان جاسم شهد بقول كلمة الحق بحق
الجنرال عبدالكريم خلف وان جاء ذلك متأخر حيث كتب بصفحته
لست على وفاق مع عبد الكريم خلف هو منطيني بلوك واني ايضا في السوشيال ميديا بس تره ما سوه شي اكثر من الي ديسوي يحيى رسول او احمد ملا طلال او نبيل جاسم حتى تكون الامور واضحة وعبد الكريم خلف رجل عسكري من صار ناطق فهو سياق طبيعي في مشوار المهنة العتب على من صعد بدماء الناس واصبح يدافع…….
ضابط شريف عدو لفلول البعث داعشي لذلك حركوا قطعان الجهلة للاسائة اليه، عجز ساسة فلول البعث من اغتيال الجنرال جميل الشمري وتشهد له ديالى النتيجة العبادي انبطح ونقله للجنوب واسقطوه رعاع وسذجة شيعة الجنوب، لقد قلت كلمة الحق استاذ غزوان، هناك حقيقة عقدة الشعور بالدونية والعبودية والحنين للذل، جعلت هؤلاء يستقبلون الكربولي الفاسد في الاحضان، الحلبوسي ينزل بنصهم ومحد يفتح فمه؟ أيضا لما تم اقتحام الخضراء تم ترك الإرهابي ظافر العاني والدهلكي والسامرائي وذهبوا للنائب السيد عمار طعمه واعتدوا عليه لأن عندنا مثل شعبي يقول ابوي يقدر على امي، أما انقطاع نعال النائبة الاء الطالباني فشد الرحال وفود من النواب والحكومة للذهاب الى السليمانية للاعتذار من الاء طالباني ولربما اعطوها حذاء مصنوع من الذهب، المفكر غوستاف تطرق في سايكلوجية الجماهير إلى خطأ النقابات العمالية في تحريك عامة الناس البسطاء ضد خصومهم للاسائة اليهم، والله لاتربطني علاقة مع اي شخص ولا مسؤول نعم كنا بزمن المعارضة يطلبون ودنا ويستعينون بنا لمهاجمة عملاء مخابرات صدام الجرذ ….الخ لكن عندما وصلوا فرطوا بقواعدهم وجماهيرهم الشعبية اكيد تكون النتائج كارثية، نختم كلامنا بتغريدة للشيخ الدكتور خالد الملا حول الإسائة التي تعرض إليها السيد اللواء عبدالكريم خلف في شارع الثقافة العراقية ببغداد حيث كتب( السيد عبدالكريم خلف لم التق به قطُ عرفته من خلال الشاشة في تحليلاته البارعة وكشفه مخططات داعش وفضح إجرامهم وهنا أؤكد أن علينا الحفاظ على مصادر قوتنا والتمسك بها ، واحترامُ الرُتبة العسكرية واجبٌ أخلاقيٌ وكل من له رأي أخر وموقف شخصي فليتقدم للقضاء.).
6.11.2020