وكالة السيمر الاخبارية
فيينا / الأحد 18 . 02 . 2024
انفجرت فيان دخيل النائبة الإيزيدية في البرلمان، غضباً حين سؤلت عن اللقاء الذي أجرته قناة العربية مع عائلة أبو بكر البغدادي (خليفة تنظيم داعش)، معتبرة أن الإفادات مليئة بالتدليس وأظهرت زوجاته كسيدات فاضلات بينما هناك كل الأدلة عن تورطهن بمختلف الجرائم.
“أسرار دينية وميول جنسية”.. زوجة “الخليفة البغدادي” غاضبة وتقول “كل شيء” لأول مرة
فيان دخيل، في حديث مع الإعلامي أحمد ملا طلال:
الإبادة الإيزيدية والسبي الذي وقع عام 2014 تكرر قبل 3 أيام عندما ظهرت المقابلة التلفزيونية (مع عائلة البغدادي، ابنته واثنان من زوجاته).
ظهرت (أسماء زوجة البغدادي الأولى) كسيدة فاضلة على الشاشة، وتتحدث كحمل وديع بينما كانت مجرمة أكثر من زوجها.
هذه الإرهابية هي الشخص الثاني بعد البغدادي (في داعش) وكانت تحضر كل اجتماعاته، وكل ما تحدثت به هو كذب وتدليس.
كان اسمها (أم خالد)، كان عملها أن تذهب كل أسبوع إلى سجون الإيزيديات وتنتقي وتأخذهن للاغتصاب.
كانت صندوق أسرار البغدادي، وتعلم بكل شيء، وتظهر لتبكي على ابنها الذي قتل، وجريمة أن يتعاطف معها الناس.
سنقدم شكوى حتى في أوروبا على هذه الإرهابية وابنتها، لكني على ثقة أن القضاء العراقي لن يتهاون معها.
المصدر / متابعة خبرية