فيينا / الخميس 28 . 11 . 2024
وكالة السيمر الاخبارية
بعيدا عن لغة العواطف، هذا المنطق هو الذي ينبغي أن تتحلى به النخبة لتؤدي دورها في الأمة ولتملأ جزءاً من الفراغ الذي خلّفه تغيـيب الرمز والمثل الأعلى ولمنع حصول الإنهيار المعنوي الذي ينشده الأعداء.
٢٨ -١١ -٢٠٢٤
المعمار
كتابات في الشأنين العراقي والشيعي
#ليلة_الشهداء
#الجمعة_٢٥٦
#اليوم_١٧٩٢
#نصر_الله_في_الميدان
وفق حرية الرأي والنشر يتم نشر هذه المادة والجريدة غير مسؤولة عما ينشر فيها من مواد واخبار ومقالات