السيمر / الأحد 24 . 01 . 2016
حسين محمد العراقي
إلى شعب العراق شاهد وألمس السواد
الأعظم والطامة الكبرى والدرك الأسفل بالمآسي
توجهت للسفير الليبي الرسمي السفارة الليبية ببغداد علي الزنتاني بتاريخ 4/ أذار 2004 الخميس وفي تمام الساعة 12:00 وكذلك للقائم بالأعمال الليبي في بغداد المنصور نهاية عام 2013 أبو بكر خليفة وطرحت لهم ما مر بيّ من مأسات وسلب لحقوقي في ليبيا فوجدتهم لا يقرون ولا يكتبون ولا يفهمون وأصبحوا من فقهاء الظلام الأوائل لأن جعلوا الشيطان أن يغلبهم و فهمتهم أسياد بالأخطاء والظلم والقسوة علماً وحتى قنصلهم بالعراق البهلول فرارة الذي أتصلت به لأكثر من مرة هاتفياً وألتقيته لأكثر من مرة بالسفارة الليبة الكائنة بالمنصور وكشفت وترجمة كل أوراقي له بكافة الأدلة الدامغة والشاهد الأكثر من عيان لكن للأسف لا حياة لمن تنادي فوجدتهم متخرجين من مدرسة أسمها معمر القذافي …..
أشد أنواع الخسارة أن تكون الجنة عرضها السموات والأرض ولا يكون مكاناَ لكم بها يا سفير ليبيا الحالي بالعراق أنت والقائم بالأعمال أعلاه وحتى القنصل البهلول فرارة فمتى تتحشمون من الله ومن ثم من أنفسكم مقالي الصحافي الذي أسمه (ليبيا ودبلوماسيتها في الماضي والحاضر))) الذي نشر على صفحتي بالفيسبوك وأسمها أنا ملكي تناقلته أكثر من 20 دولة ومنها ليبيا بصحفها الورقية والألكترونية صحيفة أؤسان الليبية ووكالات ومدونات وبينت عيوبكم وشريتكم على الحبل وانتم صماً بكماً لا تفقهون يارعاع ياجهلة يا متطفلين مع أعتذاري الكلمل (((للشعب الليبي وبالخصوص ثوار 17 فبراير ))) لأنكم نسيتم وتناسيتم حقوقي التي سلبت مني وربي لم اسامحكم بها لا بالدنيا و لا بالآخرة علما أن السارق يعمل باللجان الثورية وأسمه علي صالح علي التاورغي الذي يسكن شارع سوريا في بني غازي ليبيا رقم الدار 1 بشهادة الله والكتاب و الشخص المقيم معي اسمه أيهاب المصري الحدث حصل بتاريخ 11/ تشرين الثاني 2003 وفي تمام الساعة 22:30 بتوقيت بن غازي وأستغليت كوني منفي ولا احمل الأوراق الرسمية للسفر وأن توجهت إلى القانون يصبح الباطل حق والحق باطل عزيزي القارىء الكريم لأن سياستهم بلا مبدأ وقيم بلا أخلاق وثروة بلا عمل وقانون بلا نص ونص بلا قانون وكنت أردد دائماً اللهم ربي أخرجني من هذه القرية الظالم أهلها لأن الجاني جعلني أحير في ثمن تذكرة الطيارة التي تقلني إلى بلدي بعد معاناة أكثر من عقد من قبل حكومتكم يا أوغاد يا سفراء ليبيا بالعراق (((الله وأكبر ألله وأكبر الله وأكبر))) لأن حالة الخوف والرعب باتت مزروعة عندي لحد الآن وتراودني لحد ما أصبت بالحالة النفسية في وقتنا الحاضرواليوم أنا مريض )))اللهم لا تردها على قوم بوذى وبني ماسون وتعاملهم أوله معي أتهموني بالتجسس ولقبوني برأفت الهجان ومن ثم يقولون الأمن الخارجي لي (إين أهلكم ) يعني أنا لقيط لأنهم من شذاذ الآفاق وتربوا على يد نازي ومن هنا كُرهت النفس أنظمة أسمها الجماهيرية وحتى الجمهورية أما الأنظمة الملكية فهي تاج على الروؤس ؟؟؟……
(((يا سفير ليبيا القديم والحالي وحتى القنصل أعلاه )))
أنتم لا تعرفون رأس الحكمة ولاتفهمون معنى الآدمية بدليل
11 عام وأنا أعيش مشرد عندكم وتحديدا ً من عام 1993 ولحد 2004 دفعني حاكمكم الثمن غالي ونفيس لأن أسمه نيرون دموية النازي الشيفوني على شعبه والشعوب العربية الأخرى المنفية معمر القذافي الذي ذهب لربه ليواجه محكمة العدل الالاهية وهي (((جهنم))) الذي أذاقني سوء العذاب وأمنه الخارجي الذين حاربوني حتى على لقمة العيش وأقسم برب الكعبة وخالقها لم أعرف الجوع قطعاً وبالمرة مثل ما مر بيّ في ليبيا وتحديدا طرابلس الغرب الله يلعن حكومة ليبيا وحاكمها وأمنها الخارجي يوم ذاك وحتى الآن لأن هذا أستحقاقكم يا بهلول فرارة ومن ثم اللجان الثورية التي أستغلتني كوني لم أحمل الأوراق الرسمية للسفر وقتلوا بيَ روح الثقافة والتعبير وأصبحت أبصر ولم أرى إلا الظلام والذين لوو عنق الحقيقة بدليل أن طرحت أيلامي ومواجعي إلى الامم المتحدة ينعتوني بالخائن ويسفروني ، وأن أقتربت من السفارات الخليجية ومنها الكويت والسعودية أصبح متلبس بجرم الإنسانية ، وأن توجهت إلى الغرب يقولون لنا أنتم عرب مسلمون أخرجوا من ديارنا لانكم أرهاب بسبب المسخ أسامة بن لادن حين تعامل مع الغرب 11 أيلول سبتمبر وتحديداً أمريكيا والبرجين العالميين يوم ذاك المجرم عملها والبريء أبتلى، وأن ذهبنا الى القارة السوداء وشعارهم السواد سود الله وجوهم وهم أثيوبيا والنيجر وهو حقاً أسود يقولون لنا ( قوم الفلاشا اليهود ) نحن نحمل اللون الأسود وأنتم تحملون اللون الأبيض أرحلوا من ديارنا ، وأن اتصلنا بالحاخامات وقلنا لهم نريد نكمل بقية حياتنا عندكم لان دفعنا الثمن غالي ونفيس من قبل الحكومتين الليبية والعراقية وأصبحنا بلا عنوان وإلا بهم يقولون نقبلكم بشرط فقلت لهم شرطكم لاترضون أنتم ولا النصارى عنا حتى نتبع ملتكم ولم يبقى لي إلا العيش ( بالغاب) وأقسم جازماً لو الغاب قبلني لذهبت به عيشاً على كثر الجروح التي مرت بيّ من جهلة القرن (الأمن الخارجي الليبي يوم ذاك وحتى الآن واللجان الثورية …
(((والقادم سأصفكم بأكثر لعنة )))