الرئيسية / ثقافة وادب / مشاهير وشخصيات وأسماء في شعر الجواهري :: 2/4

مشاهير وشخصيات وأسماء في شعر الجواهري :: 2/4

السيمر / الثلاثاء 25 . 04 . 2017

بحث وتوثيق: رواء الجصاني

القسم الثاني: في قصائد الفترة 1932-1947

هذه مساهمة / محاولة أخرى لأكتشاف بعض عوالم الشاعر العظيم، محمد مهدي الجواهري (1989-1997) والخوض فيها، من خلال تجوال في منجزه الشعري الثري الذي امتد لأزيد من ثمانية عقود واربعة اعوام (1921-1995) لتسجيل وتوثيق اسماء شخصيات ومشاهير، وغيرهم، من العراقيين والعرب والاجانب، مع بعض التداخلات في ذلكم التصنيف / التوزيع …
لقد اجتهدنا، تسهيلاً للمتابعين والباحثين، وغيرهم، وهم كثيرون على ما ندعي، ان يكون هذا البحث/التوثيق بتمهيدٍ، وخاتمة، تمتدّ بينهما اربعة فصول، زمنية، توزعت فيها وخلالها تلك الاسماء، وحتى التي قد لا تكون مهمة، بحسب رأي هنا، أو رؤى هناك.. أو انها جاءت عابرة، وغير مقصودة بالشكل والموقع المناسب، ولكننا وجدنا الأفضل في ان نتوقف عندها ايضاً، للتوثيق أولاً، كما للفائدة المرجوة منها، عند الاستنتاجات المبتغاة .
لقد كانت النية أولاً ان نسجل تلك الاسماء، وحسب، وقد توسع الجهد ليشمل تواريخ القصائد ذات الصلة، ثم امتد لأكثر من ذلك، فرحنا ننقل البيت الذي جاء به الاسم ( أو اللقب أو الكنية، او الصفة) … وقد اكتفينا لذلك الحد، مع طموح، لاحق، نعد به – لمزيد من الأثراء والتوضيح – يشمل بعض تعريف بالاسماء الواردة، وابيات تسبق، أو تلحق، البيت المعني… ذلك بالأضافة ما لدينا من شروحات ومعلومات عن المناسبة، أو الاسم أستقيناها من مقدمات القصائد وخواتمها وشروحاتها، دعوا عنكم ما في الجعبة والأرشيف من متابعات وخلاصات توفرت لنا من خلال معايشة الجواهري ذاته، واحاديثه الخاصة لنا، العائلية والشخصية وما بينهما.. وكم نتمنى ان يسمح الوقت، والظروف، والاحوال، لأتمام ذلك التوسع، وتلك الازادة في فترة قريبة قادمة …
أما خاتمة الفصول الاربعة فستكون، على ما نزعم، رؤى وأراء وأستنتاجات توفرت، أستقراءً لما جاء في القصائد الجواهرية، زمنيا ومكانياً وظرفاً وحالا… وفي ذلك مزيد من القراءة و”السياحة” والتوثيق ليس للقصائد او لصاحبها الخالد، بل وايضاً لتاريخ وطني وعربي وأنساني يمتد لنحو قرن: في مجالات الفكر والفلسفة والتأرخة والمواقف، العامة والخاصة.. وكم نأمل ان نكون قادرين من ذلك، وعليه، مقدرين وشاكرين سلفا كل من سيتكرم بهذه الاضافات او الملاحظات، وتلك، فضلا عن التصويب والتحقيق والتدقيق .
كما نثبت ملاحظة اخرى ربما تكون ذات فائدة اضافية تُرتجى، ونعني بها اننا سنقوم تالياً، وبعد استكمال نشر الفصول الاربعة، ومقدمتها وخاتمتها، بتوحيد التصنيفات الثانوية، اي اسماء العراقيين والعرب والاجانب، في اجمالي شامل- اي دون ان نوزعها على عقود زمنية، كما هي الحال عليه في هذا النشر الاولي-وسيسرنا جداً، والى ذلك الحين، تسلم ما سيرد من أراء ومقترحات وتصويبات … وفي التالي القسم الثاني، في قصائد الفترة 1932-1947
———————————————————–
الفصل الاول: عراقيــون(*)
أولاً: شخصيات وسياسيون، وغيرهم
1/ المتنبي، ابو الطيب، الشاعر، في قصيدة “احمد شوقي” عام 1932:
قرون مضت لم يَسدّ العراقُ، من “المتنبي” مكاناً شغر
ـ وكذلك في قصيدة “الشاعر الجبار” عام 1935:
وُلد الالمعي فالنجم واحمْ، باهت من سُطوع هذا المزاحمْ
ـ وكذلك في “المقصورة” عام 1947:
وبـ”المتنبي” ان البلاء، اذا جــدّ يعلم اني الفتى
2/ مزاحم الباجه جي، في قصيدة “الى الباجه جي “في نكبته” عام 1933:
وقد عَلِمَ الاقوام أنّ “مزاحماً” من الشعبِ مخدوم، وللشعب خادمُ
3/ آشوربانيبال، الملك البابلي، في قصيدة “تحية الحلة” عام 1935:
هنا مشى الفذ ّ “بانيبال” مُزدهياً، في موكبٍ بغواةِ الفنّ مزدانِ
4/ حامورابي، حاكم بابل قبل الميلاد، في قصيدة “تحية الحلة” عام 1935:
هنا “حاموراب” سنّ العدل معتمداً، به على حفظ افرادٍ وعمرانِ ِ
5/ رفائيل بطي، الصحفي والكاتب، في قصيدة “المازني وداغر” عام 1936:
“رُفائيلُ” داركَ قد أشرفت، بـ”أسعد داغر”، والمازني
6/ جميل صدقي الزهاوي، الشاعر، في قصيدة “الزهاوي” عام 1936:
على رغم انف الموت ذكرك خالدُ، ترن بسمع الدهر منك القصائدُ
7/ جواد صاحب الجواهر “الجواهري”.. الشخصية والفقيه، في قصيدة
“يا بدر داجته الخطوب” عام 1936:
والان تفتقد البلاد مُحنكاً، يُحتاج في التنفيذ والتشريعِ
8/ حكمت سليمان، السياسي، في قصيدة “تحرك اللحدُ” عام 1936:
وأنت يابن “سليمان” الذي لهجتْ، بما جَسرتَ عليه، البدوُ والحضرُ
9/ ياسين الهاشمي، السياسي، في قصيدة “ذكرى الهاشمي” عام 1938:
“ياسينُ” ان هضيمةً ما ذقتهُ غدراً، ولم تـكُ قبلُ بالمهضوم ِ
10/ معروف الرصافي، الشاعر، في قصيدة “الى الرصافي” عام 1944:
تمرستُ بـ”الاولى” فكنتَ المغامرا، وفكرتَ بـ”الاخرى” فكنت المجاهرا
11/ صالح جبر، السياسي، في قصيدة “طرطرا” عام 1945:
صالحة لـ”صالح” .. عامرة كـ”العمري”
12/ ارشد العمري، السياسي العراقي، في قصيدة “طرطرا” عام 1944:
صالحه كـ”صالح”.. عامرة كـ”العمري”
– وكذلك في قصيدة “أرشد العمري” عام 1946:
تركوا البلاد وأمرهنّه، لخيالِ مسعورٍ بجنّه
13/ صلاح الدين الايوبي، القائد الكوردي، في قصيدة:
“ذكرى وعد بلفور” عام 1945:
14/ موسى، النبي، في قصيدة “ذكرى وعد بلفور” عام 1945:
“وادي التيهِ” ان لم يأوِ ِ “موسى”… فقد آوى “الصليبَ” على صلاحِ
15/ محمد جعفر ابو التمن، ابو عزيز، في قصيدة “ذكرى ابو التمن” عام 1946:
أ”أبا عزيز” كنت تُذكي جذوتي، ويلّذُ سمعك منطقي وجواري
16/ بلاسم الياسين، احد شيوخ القبائل العراقية، في قصيدة “يابنت رسطاليس” عام 1947:
ايهٍ “بلاسمُ” والمفاخرُ جمة، احرزت منهنَّ الطريف التالدا
17/ عبد الاله بن علي، الوصي على عرش العراق، في قصيدة “ناغيت لبناناً” عام 1947:
“عبد الاله” وليس عاباً أن أرى، عِظمَ المقامِ مطوّلاً ، فأطيلا
18/ فيصل ، الثاني، ملك العراق، في قصيدة “ناغيت لبناناً” عام 1947:
يرجو العراق بظلّ راية “فيصلٍ ” ان يرتقي بكما الذرى، ويطولا

ثانياً: اخوانيات
1/ فرات الجواهري، بكر الشاعر، في قصيدة “الى الشباب السوري” عام 1938:
“فراتً” اشبهُ كلّ الناس بي ولعاً، في ما احبّ، تبناهُ بكِ الولعُ
2/ ام فرات، مناهل جعفر الجواهري، زوجة الشاعر، في قصيدة “ناجيت قبرك” عام 1939:
حييّت “ام فراتٍ” إن والدة، بمثل ما انجبت، تكنى بما تلــدُ
3/ نوري، الاورفلي، صديق الشاعر، في قصيدة “تطويق” عام 1941:
“نوري” ولم ينعم عليّ سواكا، احدٌ ونعمة خالق ٍ سواكا
4/ عبود زلزلة، الشخصية التربوية، صديق الشاعر، في قصيدة “أوج الشباب” عام 1946:
أأخيّ “عبود” ولست بمعوز ٍ، مدحاً، ولكن الجُحودُ معيبُ
5/ محمد حسين الشبيبي، التربوي، صديق الشاعر، في قصيدة “أوج الشباب” عام 1946:
إن كان مسكٌ “والحسين” كلالةٌ ، او كان نالكما عناً ولُغُوبُ

الفصل الثاني: زعماء ومثقفون عرب(*).. وغيرهم

1/ حافظ ابراهيم، الشاعر المصري في قصيدة “حافظ ابراهيم” عام 1932:
نعوا الى الشعر حراً كان يرعاهُ، ومن يشقّ على الاحرار منعاهُ
– وكذلك في قصيدة “احمد شوقي” عام 1932:
بـ”شوقي وحافظ” كانت متى، تنازلْ بمعركةٍ تَنتصرْ
2/ فيصل السعود، الامير السعودي في قصيدة “فيصل السعود” عام 1932:
فتى عبد العزيز وفيك ما في، ابيك الشهم من غرر المعاني
3/ عبد العزيز آل سعود، الملك السعودي في قصيدة “فيصل السعود” عام 1932:
أبوك ابن السعود، أبو القضايا، مشرفة على مرّ الزمانِ
4/ احمد شوقي، الشاعر المصري، في قصيدة “احمد شوقي” عام 1932:
طوى الموت ربّ القوافي الغررْ، واصبح “شوقي” رهينَ الحُفرْ
5/ جعفر بن المتوكل، الخليفة العباسي، في قصيدة “سامراء” عام 1932:
وكأنما هو لم يجد عن”جعفرٍ” .. بدلاً ُيسرّ به ولا عن جيلهِ
6/ البحتري (ابو عبادة الوليد) الشاعر الشهير، في قصيدة “سامراء” عام 1932:
فَضت مجالسهُ به وخلّون من ، شعر “الوليد” بها، ومن ترتيلهِ
7/ بديعة عطش، راقصة حلبية، من قصيدة “بديعة” عام 1932:
أبديعةٌ ولأنت مقبلةٌ، تستجمعين اللطفَ والظرفا
8/ فرعون، فرعون مصر، في قصيدة “احمد شوقي” عام 1932:
و”فرعون” اذ ينطوي ملكه، و”فرعون” في القبر إذ ينتشرْ
9/ علي ابن ابي طالب، الامام، في قصيدة عشوراء” عام 1932:
مشى ابن “علي” مشية الليث مُخـدِرا، تحدته في الغاب الذئابُ فأصحرا
– وكذلك في قصيدة “آمنت بالحسين” عام 1947 .. و”البطين”
هي احدى صفات أُطلقت على الامام عليّ:
ويآبنَ “البطين” بلا بطنةٍ، ويآبن الفتى الحاسر، الانزعِ
10/ بنو هاشم، من اسياد العرب، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
حدا الموتُ ظعن الهاشميين نابياً، بهم عن مقر هاشميّ منفّرا
– وكذلك في قصيدة “الشاعر الجبار” عام 1935 :
” جعفٌ” منسية أفاض الشعر عليها، ما كان في “أميّ” “وهاشمْ”
– وكذلك في قصيدة “ناغيت لبنانا” عام 1947:
شدّت عروقك من كرائم ِ “هاشم ٍ” بيض نميّن خديجة وبتولا
11/ الحسين بن علي، الامام، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
وأوصاه شراً بـ”الزبيري” منذراً، وأوصاه خيراً بـ”الحسين” فأعذرا
– وكذلك في قصيدة “آمنت بالحسين” عام 1947:
فداءٌ لمثواك من مضجع، تنور بالابلج الاروع ِ
– وكذلك في قصيدة “ناغيت لبنانا” عام 1947:
وحنت عليك ذؤابة رعت “الحسين” و”جعفراً” و”عقيلا”
12/ كندة، قبيلة عربية قديمة، في قصيدة “الشاعر الجبار” عام 1935:
“كندةُ” أين؟ لم تبقَ يد الدهر عليها، ولا تدلّ المعالمْ
13/ “جعف” قبيلة المتنبي، الشاعر، في قصيدة “الشاعر الجبار” عام 1935:
“جعفٌ” منسيةٌ أفاض عليها الشعر، ما كان في “أميّ” و”هاشِمْ”
14/ الزبير بن العوام، من المسلمين الاوائل، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
وأوصاه شراً بـ”الزبيري” منذراً، وأوصاه خيراً بـ”الحسين” فأعذرا
15/ ميسون الكلبي، زوجة معاوية أبن ابي سفيان، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
ولو ان “ابن ميسون” اراد هدايةً ، ولكن غويّ راقه ان يُغررا
16/ عبيد الله بن زياد، من ولاة الامويين، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
وراح “عبيد الله” يغتلّ ضعفه، وصحبته، حتى امتطاه مسيّرا
17/ الاخطل التغلبي، الشاعر القديم، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
وأغراه حباً بـ”الاخيطل” شعرُه، لو اسطاع نصرانيةً لتنصرا
18/ يزيد بن معاوية، الخليفة، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
تولى “يزيد” دفة الحكم فأنطوى، على الجمر من قد كان بالحكم أجدرا
19/ محمد، نبي الاسلام – احمد، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
ما طال عبدٌ من رسالة “احمدٍ” ومازال عود الملك الريان اخضرا
20/ معاوية، ابن سفيان، الخليفة، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
وقد ادرك العقبى “معاويُ” وانحلت، لعينيه اعقاب الامور، تبصرا
21/ بنو امية، في قصيدة “عاشوراء” عام 1935:
وما زالت الأضغان بآبن “أميةٍ” .. تراجع منه القلب حتى تحجرا
– وكذلك في قصيدة “الشاعر الجبار”عام 1935:
“جعفٌ” منسية أفاض عليها الشعر ما كان في “أميّ” و”هاشِمْ”
22/ احمد الحسين، والد الشاعر المتنبي، في قصيدة “الشاعر الجبار” عام 1935:
بشر المنجبُ “الحسين” بمولود عليه من الخلود، علائمْ
23/ سيف الدولة الحمداني- ابن حمدان، الامير، في قصيدة “الشاعر الجبار” عام 1935:
ما “آبن حمدانٍ” اذ يقود من الموتِ جيوشاً ، تُزجى لموت مداهمْ
24/ المازني، ابراهيم عبد القادر “فتى مازن” الكاتب والاديب اللبناني، في قصيدة
“المازني وداغر” عام 1936:
اذا ما خصصت “فتى مازن” بضرب من الكلم الفاتنِ
25/ اسعد خليل داغر، الكاتب والاديب اللبناني في قصيدة “المازني وداغر” عام 1936:
أ”أسعد” ان حديثي اليك، حديث مقيم الى ضاعن ِ
26/ فاطمة الزهراء- البتول، بنت النبي محمد، في قصيدة “آمنت بالحسين” عام 1947:
فيابنَ الـ”بتول” وحسبي بها، ضماناً على كل ما أدعي
– وكذلك في قصيدة “ناغيت لبنانا” عام 1947:
شدّت عروقك من كرائم ِ “هاشم ٍ” بيض نميّن “خديجة” و”بتولا”
27/ بشارة الخوري، رئيس الجمهورية اللبنانية، في قصيدة “ناغيت لبنانا” عام 1947:
بشرى “بشارة” ان تجوس خلالها، وتزير طرفك اهلها، وتُجيلا
28/ خديجة بنت خويلد، زوجة النبي محمد، في قصيدة “ناغيت لبنانا” عام 1947:
شدّت عروقك من كرائم ِ “هاشم ٍ” بيض نميّن “خديجة” و”بتولا”
29/ ابن العميد، الكاتب والمعرفي القديم، في قصيدة “أكلة الثريد” عام 1941:
قلتُ للمعجبين بـ”أبنِ العميد”… ومساماته لـ”عبد الحميدِ”
30/ طارق ابن زياد، القائد الاسلامي، في قصيدة “تونس” عام 1943:
ويا طارق الجيل الجديد تلفتاً، الى جبل اجتازه “طارقٌ” دربا
31/ اسحق آبن عمران، الطبيب الاسلامي، في قصيدة “تونس” عام 1943:
كنارِ ِ “آبن عمرانَ” التي جاء قابساً، سناها حريقٌ في سفائنه شبّا
32/ ابو العلاء المعري، الشاعر، في قصيدة “ابو العلاء” عام 1944:
قف بالمعرة وامسحْ خدها التربا، واستوحْ من طوق الدنيا بما وهبا
– وكذلك في قصيدة “احييك طه” عام 1944:
وجدد لنا عهد “المعري” انه، قضى، وهوى بغداد يُلذعه لذعا
33/ طه حسين، في قصيدة “أحييك طه” عام 1944:
احييك “طه” لا أطيل بكَ السجعا، كفى السجعُ فخراً محض اسمك ان تُدعى
34/ جمال الدين الافغاني، المصلح الاسلامي، في قصيدة “جمال الدين الافغاني”
عام 1944:
“جمال الدين” يا روحاً علياً، تنزل بالرسالة ثم عادا
35/ داود، النبي، في قصيدة “دجلة في الخريف” عام 1946:
“داود” بالمزمار ِ يوقظه، وينيمهُ بالعود “معبدهُ”
– وكذلك في قصيدة “المقصورة” عام 1947:
أراك – وان انكر العالمان – بمزمار “داود” بوماً شدا
36/ معبــد، من شيوخ المغنين في العهد الاموي، في قصيدة “دجلة في الخريف” عام 1946:
“داود” بالمزمار ِ يوقظه، وينيمهُ بالعود “معبدهُ”
37/ عمر الفاخوري، الاديب اللبناني، في قصيدة “عُمر الفاخوري” عام 1946:
فيا “عمر” النضال اذا تَشكى، شجاع القلب، من خَوَرِ الجبانِ
38/ الياس ابو شبكة، الشاعر اللبناني، في قصيدة، “أخي الياس” عام 1947:
أخي الياسُ: ما أقسى الليالي، تنيخ بكلكل ٍ، وتقول ما لي
39/ المعتصم بالله، الخيفة العباسي، في قصيدة “اليأس المنشود” عام 1947:
نداء صارخة ٍ بالروم “معتصماً” لم يألُ ان ادركتها بُلقـةٌ سَرعا
40/ علقمة الفحل، الشاعر القديم في قصيدة “المقصورة” عام 1947:
بـ”علقمة الفحل” أزجي اليمين، أني ألذ ّ بمرّ الجنى
41/ الشنفرى، الشاعر القديم في قصيدة”المقصورة” عام 1947:
وبـ”الشنفرى” ان عينيّ لا تلذّان في النوم طعم الكرى
42/ لوط، النبي في قصيدة “المقصورة” عام 1947:
وتحريقُ “لوط ٍ” بذنب ٍ أتى، وأخذ “ثمود” بسقب ٍ رغا
43/ ثمود، من الاقوام العربية القديمة في قصيدة”المقصورة” عام 1947:
وتحريقُ “لوط ٍ” بذنب ٍ أتى، وأخذ “ثمود” بسقب ٍ رغا
44/ جعفر ابن الامام الحسين، في قصيدة “ناغيت لبناناً” عام 1947:
وحنت عليك من الجدود ذؤابة، رعت “الحسين” و”جعفراً” و”عقيلا”
45/ مسلم أبن عقيل، أبن عم النبي محمد، قصيدة “ناغيت لبناناً” عام 1947:
وحنت عليك من الجدود ذؤابة، رعت “الحسين” و”جعفراً” و”عقيلا”
46/ صلاح الدين الايوبي، قائد معركة “حطين” في قصيدة “ناغيت لبناناً”
عام 1947:
وثرى “صلاح الدين” ديسَ وأنعلتْ، منه جيوش الواغلين خيولا

الفصل الثالث: مشاهير اجانب ، وغيرهم

1/ روفائيل سانزيو، الفنان الايطالي الشهير، في قصيدة “احمد شوقي” عام 1932:
وبيت كأن “رُوفائيلَ” قد كسا، بكفيّه إحدى الصورْ
2/ الفونس دو لامرتين، اديب وسياسي فرنسي، في قصيدة “شاغور حمانا” عام 1938:
يا أخت “لامرتين” أرهفَ جوّك الاحساس منه، ولطفّ الوجدانا
3/ يوزيف ستالين، الزعيم السوفياتي، في قصيدة “ستالينغراد” عام 1943:
يا “ستالينُ” وما اعظمها، في التهجي احرفاً تأبى الهجاءَ
– وكذلك في قصيدة “يوم الجيش الاحمر” عام 1943:
“ستالينُ” يا لحنّ التخيل والمنى، تغنّيه اجيالٌ ، وترويه اعصرُ
4/ مكسيم غوركي، الاديب الروسي، في قصيدة “ستالينغراد” عام 1943:
“أم غوركي” ليت عندي وحيّه، لأوفّي “بنتك” اليوم، الثناءَ
5/ ليو تولستوي، الاديب الروسي، في قصيدة “ستالينغراد” عام 1943:
يا “تولستوي” ولم تذهب سدى، ثورة الفكر، ولا طارت هباءَ
6/ برنارد مونتغمري، القائد العسكري البريطاني في قصيدة “تونس” عام 1943:
ويا “مونتغمري” لو سقى القول فاتحاً، سقتك القوافي صفوها السلسل العذبا
7/ أروين رومل، القائد العسكري الألماني في قصيدة “تونس” عام 1943:
حللت على “رومل” كَربا، وقبلها، احلّ بأدهى منه “ولنكتين” كربا
8/ دوق ويلينغتون “ولنكتين”.. القائد العسكري الانجليزي، في قصيدة “تونس” عام 1943:
حللت على “رومل” كَربا، وقبلها، احلّ بأدهى منه “ولنكتين” كربا
9/ ادولف هتلر، الزعيم النازي في قصيدة “تونس” وجاء في البيت أنه”ربّه” بحسب
شرح وهوامش القصيدة عام 1943:
تمنى عليه “ربّه” مصر منحة ً، وكاد على القطار ان يرضيّ الربا
10/ الاسكندر المقدوني، في قصيدة “تونس” عام 1943:
ولاح ٍ له “الاسكندرُ” الصدقُ فآنثنت، تزيّف منه النفسُ “اسكندراً” كذبا
11/ هانس يورغن ارنيم، قائد الماني نازي في الحرب العالمية الثانية، في
قصيدة “تونس” عام 1943:
تفادى بـ “أرنيم ٍ” وفرّ بنفسهِ، وابقى لك الاهل الاعزة والصحبا
12/ ارسطاليس الفيلسوف اليوناني، في قصيدة “القت مراسيها الخطوب” عام 1945:
ايام “رسطاليس” كان بعيد مولده، يهيبُ
– وكذلك في قصيدة “يا بنتَ رسطاليس” عام 1947:
يا بنت “رسطاليس” أُمك حرة، تلد البنين فرائداً وخرائدا
13/ سقراط، الفيلسوف اليوناني في قصيدة “القت مراسيها الخطوب” عام 1945:
والسم اذ “سقراط” يجرعه، ويحلفُ لا يتوبُ
14/ افلاطون، الفيلسوف اليوناني في قصيدة “القت مراسيها الخطوب” عام 1945:
وخيال “افلاطون” والجمهور، والحكمُ الاريبُ
15/ نبوخذ نصر” بخت نصرّ” في قصيدة “ذكرى وعد بلفور” 1945:
وذكرى “بخت نُصرّ” في الفيافي، يجدد “أَلْنبيَّ” في الضواحي
16/ ادموند أَلْـنبي، القائد البريطاني في الحرب العالمية الاولى، في قصيدة
“ذكرى وعد بلفور” 1945:
وذكرى “بخت نُصرّ” في الفيافي، يجدد “أَلْـنبي” في الضواحي
– وكذلك في قصيدة “ناغيت لبناناً” عام 1947
أعطى “ألـنبي” اهلها فآستامهم “بلفور” وآستوصى بهم عزريلا
17/ المسيح، النبي عيسى، في “مقطعات … المقام في لندن” عام 1947:
مقام “المسيح” بدار اليهود، مقام العذاب، مُقام الضَنى
18/ جين، اللندنية، صديقة الشاعر، في “مقطعاتمن لندن… جين” عام 1947:
يا “جينُ” لطفُ الخمر ِ انك كنت ماثلة حيالي
————————————————————– يتبع : القسم الثالث
* ثمة اجتهاد في نسب بعض الاسماء الى البلاد العراقية، أو العربية.
مع تحيات مركز “الجواهري” للثقافة والتوثيق

اترك تعليقاً