أخبار عاجلة
الرئيسية / ثقافة وادب / مشاهير وقدماء اجانب، وغيرهم … في قصيد الجواهري العامر

مشاهير وقدماء اجانب، وغيرهم … في قصيد الجواهري العامر

السيمر / الاحد 17 . 09 . 2017

رواء الجصاني

يصدر عن مركز الجواهري، خلال الفترة القريبة القادمة، بحث توثيقي، شاملاً اسماء مشاهير وشخصيات، ووجوه، وغيرهم، من العراقيين والعرب والاجانب، وعداهم، قدماء ومعاصرين، وردت في شعر الجواهري العامر( 1921- 1993 ) والمنشور في ديوانه بشكل رئيس، وسواء جاء ذلك الوارد مدحا او هجاء، او في تلك المناسبة وسواها.. وفي التالي الفصل الثالث والاخير من ذلك البحث التوثيقي:
————————————————————–
1/ ويلسون، ارنولد، الحاكم البريطاني العسكري في العراق، في قصيدة “ثورة العراق”
عام 1921:
حتى اذا ما “ويلسنٌ” ضاقت بها منه اليدُ ..
مالَ الى الحقِ ولم يكن لحقٍ يَرشدُ

2/ كولمبس، كرستوفر، الرحالة الايطالي، الذي يُنسب اليه اكتشاف اميركا، في قصيدة
“بين النجف وامريكا” عام 1921:
أأمريكُ يا بنت “كولمبسِ” لحبكِ وقع على الانفسِ
– وكذلك في قصيدة “لبنان في العراق” عام 1922:
أَ “أمين” ان سُــرّ العراق فبعدما، ابكى ربوع “كُـلمبسِ” الهجرانُ

3/ فرعون، حاكم مصر القديمة، في قصيدة “امين الريحاني” عام 1922:
نام “الرشيد” عن العراق وما درى، عن مصرهِ “فرعون” ذو الاوتادِ
– وكذلك في قصيدة “ذكرى دمشق الجميلة” عام 1926:
مضى “فرعون” لم تفقدهُ مصر، ولا “هارون” حـنّ له العراقُ
– وكذلك في قصيدة “على سعد” عام 1927 :
أهرام مصر وقد بناك لغايةٍ “فرعون” ذو الاوتاد حين بناكِ
– في قصيدة “احمد شوقي” عام 1932:
و”فرعون” اذ ينطوي ملكه، و”فرعون” في القبر إذ ينتشرْ
– وايضا في قصيدة “لبنان يا خمري وطيبي”
التكريمية – السياسية عام 1961:
لم يبقَ من جبروت “فرعون” ولا “نيرون” رســمُ
– وكذلك في قصيدة: “في ذكرى عبد الناصر” القاهرة 1970:
وشجبتُ “فرعوناً” يتيه بزهوه، ينهي ويأمر سادراً ما شاءَ

4/ تشرشل، ونستون، وزير المستعمرات البريطاني، في قصيدة
“تحية العيد، او الملك والانتداب” عام 1922:
سل عن “تشرشل” كيف جاذبه الهوى، حتى استثار كوامن الاحقادِ

5/ كسرى، ملك الفرس، في قصيدة “الاحاديث شجون” عام 1924:
أوَ لا “كسرى” ولا اجناده، خُليت منها قراع وحصونُ

6/ “فرهاد” و”شيرين” بطلا حكاية الحب الاسطورية القديمة، في قصيدة
“الاحاديث شجون” عام 1924:
أفهذا قصر “فرهاد” الذي جمعتهُ مع “شيرين” المنونُ

7/ عمر الخيام، في قصيدة “الى روح العلامة الجواهري” عام 1926:
تعشقت من “عمر” قوله، وكم حكمة في معاني “عمرْ”

8/ (جوت) غوته، يوهان فولفغانغ فون، الاديب الالماني ، في قصيدة
“صفحة من الحياة الشعبية او بيت يتهدم” عام 1929:
لو لـ”جوتَ” تبدو تعاسةُ هذا الشعب يوماً، لكان اجمل فنّـا
– وايضا في قصيدة “لبنان يا خمري وطيبي” التكريمية – السياسية عام 1961:
شيطان “غوتـة” يا ربيب الغد والدم والحروبِ

9/ امان الله، ملك الافغان، في قصيدة “أمان الله” عام 1929 :
امان الله والدنيا “هلوك” ابت إلا التحول والخِداعا

10/ مس بل، السكرتيرة البريطانية لدار الاعتماد البريطاني في العراق،
في قصيدة “الى الخاتون المس بل” عام 1929 :
قل لـ (المسِ) الموفورة العرض التي لبست لحكم الناس خير لباس ِ

11/ زولا، اميل، الكاتب الفرنسي الشهير، في قصيدة “الاوباش” عام 1931:
اتعرف من هم الاوباش “زولا” يريكهمُ كاحسن ما يُراءُ

12/ قارون، من أغنياء بني اسرائيل، في قصيدة “المحرّقة” عام 1931 :
ولو مُلكُ “قارونٍ” ملكت ُ، دفعته، على كره بعض الناس لبعضهم أجرا
– وكذلك في قصيدة “يا دجلة الخير” براغ عام 1962:
أقول كنز”قارون” وقد علمتْ ، كفّاي أن ليس يُجدي كنز قارون ِ

13/ شكسبير، وليم، المبدع الانجليزي، في قصيدة “المحرقة” عام 1931 :
وكان “شكسبير” خويّدم شعره، وكانت لُغى الاكوان تخدمه نثـرا

14/ روفائيل، سانزيو، الفنان الايطالي الشهير، في قصيدة “احمد شوقي” عام 1932:
وبيت كأن “رُوفائيلَ” قد كسا، بكفيّه إحدى الصورْ

15/ لامرتين، الفونس دو ، اديب وسياسي فرنسي، في قصيدة “شاغور حمانا” عام 1938:
يا أخت “لامرتين” أرهفَ جوّك الاحساس منه، ولطفّ الوجدانا

16/ ستالين، يوزف، الزعيم السوفياتي، في قصيدة “ستالينغراد” عام 1943:
يا “ستالينُ” وما اعظمها، في التهجي احرفاً تأبى الهجاءَ
– وكذلك في قصيدة “يوم الجيش الاحمر” عام 1943:
“ستالينُ” يا لحنّ التخيل والمنى، تغنّيه اجيالٌ ، وترويه اعصرُ

14/ مكسيم غوركي، الاديب الروسي، في قصيدة “ستالينغراد” عام 1943:
“أمّ غوركي” ليت عندي وحيّه، لأوفّي “بنتك” اليوم، الثناءَ

18/ تولستوي، ليو، الاديب الروسي، في قصيدة “ستالينغراد” عام 1943:
يا “تولستوي” ولم تذهب سدى، ثورة الفكر، ولا طارت هباءَ

19/ مونتغمري، برنارد، القائد العسكري البريطاني في قصيدة “تونس” عام 1943:
ويا “مونتغمري” لو سقى القول فاتحاً، سقتك القوافي صفوها السلسل العذبا

20/ رومل، اروين، القائد العسكري الألماني في قصيدة “تونس” عام 1943:
حللت على “رومل” كَربا، وقبلها، احلّ بأدهى منه “ولنكتين” كربا

21/ ولنكتين، دوق ويلينغتون ، القائد العسكري الانجليزي، في قصيدة “تونس” عام 1943:
حللت على “رومل” كَربا، وقبلها، احلّ بأدهى منه “ولنكتين” كربا

22/ هتلر، ادولف، الزعيم النازي في قصيدة “تونس” وجاء في البيت أنه”ربّه” بحسب
شرح وهوامش القصيدة عام 1943:
تمنى عليه “ربّه” مصر منحة ً، وكاد على القطار ان يرضيّ الربا

23/ الاسكندر المقدوني، في قصيدة “تونس” عام 1943:
ولاح ٍ له “الاسكندرُ” الصدقُ فآنثنت، تزيّف منه النفسُ “اسكندراً” كذبا

24/ ارنيم، هانس يورغن ، قائد الماني نازي في الحرب العالمية الثانية، في
قصيدة “تونس” عام 1943:
تفادى بـ “أرنيم ٍ” وفرّ بنفسهِ، وابقى لك الاهل الاعزة والصحبا

25/ سقراط الفيلسوف اليوناني القديم في قصيدة “القت مراسيها الخطوب” عام 1945:
والسم اذ “سقراط” يجرعه، ويحلفُ لا يتوبُ
– وايضا في قصيدة “يا نديمي” عام 1971:
إن “سقراط” ذاق سماً ذُعافا، ليرى الفكر فوق ريّب الظنون ِ
يا نديمي: ورغم كـرّ السنينِ ، ظل “سقراط” فوق ريبّ المنونِ

26/ ارسطاليس (رسطاليس) الفيلسوف اليوناني، في قصيدة “القت مراسيها الخطوب”
عام 1945:
ايام “رسطاليس” كان بعيد مولده، يهيبُ
– وكذلك في قصيدة “يا بنتَ رسطاليس” عام 1947:
يا بنت “رسطاليس” أُمك حرة، تلد البنين فرائداً وخرائدا

27/ افلاطون، الفيلسوف اليوناني في قصيدة “القت مراسيها الخطوب” عام 1945:
وخيال “افلاطون” والجمهور، والحكمُ الاريبُ

28/ فولتير، اسم مستعار للكاتب والفيلسوف الفرنسي: فرانسوا مارى أرويه في قصيدة “القت مراسيها الخطوب” عام 1945:
ويُهين “فولتيرُ” النظام، وبالمشرع يستريبُ

29/ بلفور، آرثر جيمس، السياسي البريطاني، في قصيدة في قصيدة “ذكرى وعد بلفور”
عام 1945:
وربة “صفقة” عُقدت فكانت، كتحريم الطلاق على نكاحِ
– وكذلك في قصيدة “ناغيت لبناناً” عام 1947
أعطى “ألـنبي” اهلها فآستامهم “بلفور” وآستوصى بهم عزريلا
– وايضا في قصيدة “الفداء والدم” عام 1968:
من وعد “بلفور” زقوماً نطاعمهُ ، حتى حزيران “غسليناً” نشاربهُ
– وكذلك في قصيدة “عشرون بلفور في عشرين عاصمة” السياسية عام 1986 :
أجيرةً ؟ وغزاه الجار عندكم، أأخوه؟ وغريبُ فيكمُ الرحمُ..
عشرون “بلفور” في عشرين عاصمة، بفضل ما فاءَ من نعماه، تعتصمُ..

30/ نبوخذ نصر” بخت نصرّ” في قصيدة “ذكرى وعد بلفور” 1945:
وذكرى “بخت نُصرّ” في الفيافي، يجدد “أَلْنبيَّ” في الضواحي

31/ ادموند أَلْـنبي، القائد البريطاني في الحرب العالمية الاولى، في قصيدة
“ذكرى وعد بلفور” 1945:
وذكرى “بخت نُصرّ” في الفيافي، يجدد “أَلْـنبي” في الضواحي
– وكذلك في قصيدة “ناغيت لبناناً” عام 1947:
أعطى “ألـنبي” اهلها فآستامهم “بلفور” وآستوصى بهم عزريلا

32/ موسى، نبي اليهود، في قصيدة في قصيدة “ذكرى وعد بلفور” عام 1945:
و”وادي التيهِ” ان لم يأوِ “موسى”… فقد آوى “الصليبَ” على صلاحِ

33/ داود، احد انبياء بني اسرائيل، في قصيدة “دجلة في الخريف” عام 1946:
“داود” بالمزمار ِ يوقظه، وينيمهُ بالعود “معبدهُ”
– وكذلك في قصيدة “المقصورة” عام 1947:
أراك – وان انكر العالمان – بمزمار “داود” بوماً شدا
– وكذلك في قصيدة “دجلة الخير” عام 1962:
مزمار “داود” اقوى من نبوّتهِ ، فحوى، وابلغ منها في التضامين ِ
– وايضا في قصيدة “رسالة.. الى محمد علي كلاي” التنويرية عام 1976:
أ”محمدٌ” والدهر ملحمة، من غاصب ٍ عات ٍ ومغصوبِ
يفدي عروقَكَ كل ما حملت، أعراق “داود” و”يعقوبِ”

34/ المسيح، عيسى ابن مريم، النبي، ، في “مقطعات … المقام في لندن” عام 1947:
مقام “المسيح” بدار اليهود، مقام العذاب، مُقام الضَنى
– وكذلك في قصيدة “انشودة السلام” السياسية عام 1959:
وينعقُ البوم في “روما” على يده، دم “المسيح” على الزيتون يَنعصرُ
– وكذلك في قصيــدة “برئت من الزحوف” الوجدانيـــة –عــــام 1985:
وما برح السؤال بلا مجيبٍ ، ولم تزل الرؤوس على الكعوب ِ
اينهضُ مقدمي ستين الفاً، ينط على البعيدُ على القريب
ويُعملُ كي أمسّحُ عنه طفلٌ، كما مسح “المسيح” على الصليبِ
وأنبذُ بالعراء بلا نصير ٍ، نبيل ٍ أو أديبٍ أو أريبِ …

35/ جين، اللندنية، صديقة الشاعر، في “مقطوعات من لندن… جين” عام 1947:
يا “جينُ” لطفُ الخمرٍ، انك كنت ماثلة حيالي

36/ جان جاك روسو، الكاتب والفيلسوف الشهير، في قصيدة “باريس” عام 1948:
وثلِّ العُروشَ .. وضرب “الوتين”
وما سنّ “روسو”… و”لامارتين”

37/ الفونس لامارتين، كاتب وشاعر وسياسي فرنسي، شهير، في قصيدة “باريس”
عام 1948:
وثلِّ العُروشَ .. وضرب “الوتين”
وما سنّ “روسو”… و”لامارتين”

38/ أنيتــــا، حسناء فرنسية، أحبـــت الشاعر، واحبها جماً، في قصيدة “أنيتا” الوجدانية
عام 1948:
أنّى وجدت “أنيت” لاحَ يَهزني، طيفٌ لوجهكِ رائع القسماتِ
ـ وكذلك في قصيدة “شهرزاد” الوجدانية عام 1948:
إن وجه الدجى “أنيتا” تجلّى، عن صباح من مقلتيكِ، أطلاّ
ـ وكذلك في قصيدة “ذكريات” الوجدانية عام 1948:
لا تمري “أنيتُ” طيفاً ببالي، ما لطيّفٍ يسُمّ لحمي، وما لي؟
ـ وكذلك في قصيدة “فراق” الوجدانية عام 1948:
رف جنح الدُجى “أنيتُ” عليّا، رفة خِلتُ وقعها في عظامي
ـ وكذلك في قصيدة “وداع” الوجدانية عام 1949:
“أنيتُ” نزلنا بوادي السِباعِ ، بوادٍ يُذيبَ حديدَ الصِراعِ

39/ لورنس، توماس إدوارد ضابط وسياسي بريطاني،عمل في المنطقة العربية، في قصيدة
“عبد الحميد كرامي” الرثائية – السياسية عام 1950:
ممنْ بلا “لورانس” صدقُ ولائهم للتاج، لا وغـلٌ ولا إسرارُ

40/ آدم ، اب البشر، في قصيدة “خلفت غاشية الخنوع” الرثائية – السياسية عام 1956:
من عهد “قابيل” وكل ضحيةِ، رمز اصطراع الحق والاهواء ِ
ومرارة الثكل المقدس إرثةٌ، من “آدم” جاءت ومن “حواءِ”
ـ وكذلك في قصيدة “انشودة السلام” عام 1959:
من آدم – ورؤى هابيل ترعبه – تنزلت بالسلام الآيُ والسورُ

41/ حواء، ام البشر، في قصيدة “خلفت غاشية الخنوع” الرثائية – السياسية
عام 1956:
من عهد “قابيل” وكل ضحيةِ، رمز اصطراع الحق والاهواء ِ
ومرارة الثكل المقدس إرثةٌ ، من “آدم” جاءت ومن “حواءِ”
– وكذلك في قصيدة “آهـات” الوجدانية في براغ عام 1973:
مرت الاسراب تترى .. مقطع من نشيد الصيفِ يتلو المقطعا
وتخففن فما زدن على، ما ارتدت “حواء” إلا اصبعا

42/ قابيل ، احد ابنيّ النبي آدم، في قصيدة “خلفت غاشية الخنوع” الرثائية – السياسية
عام 1956:
من عهدِ “قابيل” وكل ضحيةٍ، رمز اصطراع الحق والاهواءِ

43/ رفائيل سانزيو، الرسام الايطالي من عهد النهضة، في قصيدة “النباشون” التنويرية عام 1956:
وإذ “روفائيلٌ” يُزاحمه، من يَميز لصوره نقشا

44/ نابليون بونابرت، الامبراطور الفرنسي في قصيدة “النباشون” التنويرية عام 1956:
وإذ “نابليون” يهزمهُ “هـرٌ” يصاوِل ضيغماً نـــفشا

45/ وليم رونتري، مبعوث اميركي الى العراق، في قصيدة “تحية الى رونتري!” السياسية – الساخرة، عام 1958:
يا رسول الشرّ والدنسِ، وغراب البيّن في الغلس ِ
يا نذير الشؤم يحملهُ، بين جنبيه مع النفس ِ

46/ دالاس، دون فوستر، وزير الخارجية الاميركي، في قصيدة “تحية الى رونتري!” السياسية – الساخرة عام 1958:
يا آبـن قوم شيخهم “دلسٌ” وهو مشتق من الدلسِ

47/ توريز، موريس، زعيم الحزب الشيوعي الفرنسي، المعروف، في قصيدة “عيد أول آيار” السياسية عام 1959:
“توريـز” حدثني بخير روايةٍ، عن خير بناءٍ لخير بناةِ

48/ هابيل، أحد أبني النبي آدم، في قصيدة “انشودة السلام” عام 1959:
من آدم – ورؤى هابيل ترعبهُ – تنزلت بالسلام الآيُ والسورُ

49/ المهاتما غاندي، الزعيم الهندي الشهير، بقصيدة “في ذكرى غاندي” الاستذكارية – التنويرية عــام 1960:
سيدي أنت ايها الحق والعزة والفخرُ والندى والعَلاءُ

50/ بوذا، مؤسس الديانـــــة البوذيــة، في قصيدة “في ذكرى غاندي” الاستذكاريـــــة – التنويرية عام 1960:
يا سليل الفجرين “بوذا” و”كونفشيوس” منه سناهما يُستضاءُ

51/ كونفشيوس، فيلسوف صيني، وصاحب مذهب قديم، في قصيدة “في ذكرى غاندي” الاستذكارية – التنويرية عام 1960:
يا سليل الفجرين “بوذا” و”كونفشيوس” منه سناهما يُستضاءُ

52/ يوهان شتراوس، ملحن وموسيقار نمساوي في “رباعيات” – مقطوعة ” لحنان” عام 1960:
خطّ “شتراوسُ” على “كمانه” لحناً أيّ لحنِ
بصدى “دانوبه الازرق” اجيالٌ تغني

53/ كاكارين، يوري غاغارين، رائد الفضاء السوفياتي الأول في العالم، في قصيدة “لبنان يا خمري وطيبي” التكريمية – السياسية عام 1961:
و”الزهرة” الشقراء طوع يديْ “كاكارين” الرهيبِ

54/ نيرون، خامس وآخـــر امبراطور روماني، احرق روما، وفق التوثيق التاريخي،
في قصيدة “لبنان يا خمري وطيبي” التكريمية – السياسية عام 1961:
لم يبقَ من جبروت “فرعون” ولا “نيرون” رسمُ
– وكذلك في قصيدة “يا دجلة الخــير” براغ عام 1962:
ماذا صنعتتُ بنفسي قد أحقتُ بها، ما لم يحقهُ بـ”روما” عسف “نيرونِ”

55/ زنجية، واسمها “تفاحة” كانت حاضنة الشاعر في طفولته في النجف، في قصيدة “حببتُ الناس” الوجدانية عام 1965 :
حببتُ الناس والأجناسْ ، والدنيا التي يسمو على لذاتها، الحب للناسْ…
حببت الناس والأجناسْ، في “الزنجية” الحلوة من لفت واهلوها بأكياسْ

56/ تيمور لنك، الطاغية المغولي، مؤسس في قصيدة ” يا نديمي” الوجدانية،
عام 1967:
“تيمور” قبلكَ في بغداد كان له، من الجماجم في اسوارها هَرمُ

57/ عثمــــان، مؤسس الامبراطورية العثمانية، في قصيدة “اطياف وأشباح” الوجدانيــــة،
عــام 1967:
سهرتُ وطال شوقي للعراق، وهل يدنو بعيدٌ باشتياق ِ…
غزاة من بني “عثمان” ألقت، لها أرحام ودِّ واعتلاق ِ

58/ بوذا مؤسس الفلسفة – الديانة البوذية، في قصيدة “زوربا” الوجدانية عام 1969:
وكخفقة “الوحيّ” الوَحِيِّ ، سمعت “بوذا” وهو يعزفُ فيّ لحن الاصطبار ِ

59/ ميكي، تصغير ميخائيلا، حسناء تشيكية، أحبت الشاعر، وأحبها، وكانا قد تخاصما كما توضح أبيات قصيدة “هَلم اصلح” الوجدانية عام 1971:
هلم اصلح رعاك الله، ما فسدا، ما أنتَ أفسدتَ من امر ٍ بدا، فعدا
أفسدتَ “ميكي” و”ميكي” وردة قُطفت، من جنةِ الخلد، اذ رضوانها، هجدا

60/ التتر، مجموعة قبائل مغولية اجتاحت الشرق العربي، قديماً، في قصيدة “يا نديمي”
عام 1971:
وقديماً من الفِ، الفِ وريد ِ، سِلنَ ما بين دجلة ٍ والفراتِ
انهـرٌ كـنّ في يد “التتر” خير أرثٍ من زاهر العصُر

61/ أكليك، حسناء بلغارية، رافقت الشاعر فأعجب بها، وأعجبت به، في قصيدة
“يومان على فارنا” عام 1973:
انتِ “أكليك” يا طفيفاً من اللحم، على العظمِ، كاد ان يُستشفا

62/ كيشوت، دون، بطل رواية الاسباني ميخائيل سابيدرا، في قصيدة “ازح عن صدرك الزبدا” الوجدانية التنويرية في بغداد عام 1975:
ازح عن صدرك الزبدا، ودعه يبث ما وجدا…
ودع فرسان مطحنةٍ خواء، تفرغ العددا
ألم ترَ سيف “كيشوتٍ” كسعف “النخلة” ارتعدا

63/ محمد علي كلاي، الملاكم العالمي، في قصيدة “رسالة.. الى محمد علي كلاي” التحريضية – التنويرية عام 1976:
شسع لنعلك كل قافية دوت بتشريق ٍ وتغريبِ
أ”محمدٌ” والدهر ملحمة، من غاصب ٍ عات ٍ ومغصوب ِ

اترك تعليقاً