السيمر موقع عراقي مستقل
السيمر / فيينا / السبت 09 . 10 . 2021
علي محسن التميمي
( قل ان هدى الله هو الهدى) ( ان الله يدافع عن الذين امنوا ) (يا ايها النبي جاهد الكفار والمافقين واغلظ عليهم) قال (ص) (مثل المومنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسدد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) .
1-كتب الارهابي الناصبي المدعو د.يحيى الكبيسي 3 مقالات جمعت الحقد اللامتناهي وسموم افاعي الكوبر والعنصرية التي لا حدود لها على الشيعة واعتراف بعدم امكانية القضاء على الشيعة من قبل (دول العربان) الا بالاستعانة بامريكا والغرب واسرائيل , وافضل وانجع طريقة للقضاء على الشيعة هي زرع الفتنة بينهم عن طريق مقتدى الصدر ولانكر منكر ان تياره وجيش المهدي ضم كثيرا من ازلام النظام البعثي وارتدى بعضهم العمائم !! اخر فضيحة دعوة حاكم الزاملي على مصالحة مع البعث لعن الله الكذاب الاشر , الم يصل للبرلمان والوزارة ونيابة رئيس الجمهورية والوزراء بعثيون ارهابيون , المطلق وطارق الهاشمي ونائب اوى ارهابيين ببيته ثم كوفىْ بمنصب وزير زمن العبادي الذليل.
2- كتبت ردين على مقالتين نشرها بموقع السيمر وصوت العراق جزاهما الله خيرا.
3- هنالك 13 مليون ارملة ويتيم + 2 مليون استشهد زمن صدام اللعين عدا حروبه مع الجيران + مليون ونص شهيد وجريح منذ 2003 (93%) منهم شيعة (احصائية الامم المتحدة قتلهم البعث الداعشي الارهابي.
4- استشهد الارهابي الكبيسي قائلا ( الاترون كيف زرعنا الفتنة في تظاهرات تشرين بين الشيعة ).
5- هنالك حقيقة يحب فهمها وهي ان كثيرا من التيار الصدري غير واعين وهم خليط غير متجانس يقدسون القائد وشاهدنا مها الدوري وامثالها تقول السيد مقتدى ليس بمرجع ولايملك تجربة سياسية او جهادا زمن صدام الارعن عن طريق المرحوم والده , لاحطوا مقابلاته اتذكر مقابلة مراسل الشرقية عن حكومة السيد عادل فاجاب ( السيد عادل بارد) جواب يضخك البسطاء لم يقل انه قطع ارزاق الفاسدين , كتبت مقالتين عام 2005 او 2004 عن مقتدى ذكرت حقيقة ان لمقتدى وكلاء بلبنان وسوريا والعراق اكثر من وكلاء المرجع الاعلى واكثرهم شباب فهل درسوا سنين في الحوزة؟
6- كرر الارهابي استشهاده كيف زرعنا الفتنة بين الشيعة واحرقت الدوائر والممتلكات العامة والخاصة وعطلت المدارس والدوائر والجامعات وهوجمت مثافي النفط .
7- فيجب على كل ناخب ان يضع الله امام عينيه ولا يصوت الا للاصلح على سيادة العراق وامنه وازدهاره والموتمن على قيم العراقيين وحذار من انتخاب اشخاص غير امفاء او متورطين بالفساد او اشخاصا لا يومنون بثوابت شعبنا الكريم , وان لاينتخبوا الذين خرقوا الدستور ولم يعملوا به , رغم قسمهم بالله على رعاية وحماية الدستور ( فيه مادة تحرم وتجرم البعث) وماسقوط 40% من اراضينا وخسارة الاسلحة التي استولى عليها داعش فقد (34) مليار دوىر كشف ذلك وزير الدفاع العبيدي الذي اصبح عضو برلمان , واول سارقين هما بعثييان في حكومة علاوي جلبهم طالب الابراهيمي ايهم السامرائي وحازم الشعلان وسرقا الملايين.
8-حيكت موامرات على الشيعة ومرجعيتهم العليا وطقوسهم وزيارة الاربعين بثها ابناء الماجدات والجوكرية وابناء السفارات واعداء المذهب تتذكرون الحرة والشرقية والعربية والشرق الاوسط ولكن الله افشلها وسيفشل الله هذه الموامرة التي يحرض عليها الكبيسي بوعد الناخب بعدم تصويته للذين صرخ بهم بيان المرجعية العليا .
9- نسيت ان اذكر العراقيين بجريمة قتل السيد عبد المجيد الخوئي ابن المرجع الكبير في مقام الامام علي (ع) .
