فيينا / الجمعة 22 . 11 . 2024
وكالة السيمر الاخبارية
هناك فئة من الناس كُتِب عليها أن تدفع دمها ثمن دروس الرجولة والثبات ، كي تتعلم منها الإنسانية – بالمجان.
– وفي المقابل : تقف فئة ثانية جاهزة لفعل أي شيء للإنتقاص من أيقونات الرجولة تلك ، والتشكيك بنقاوة موقفها.
– والخطر يكمن : بأن الفئة الثانية تضم في صفوفها أناسا قادرين على توظيف الدين لتبرير مواقفهم الجبانة ..
– وبأن هؤلاء أطول عمرا من الشجعان لكونهم يتقنون الإختباء والحياد ، و أكثر قدرة على التأقلم مع ظروف القهر والإستعباد والعيش بظل الإحتلال.
٢٠ -١١ -٢٠٢٤
كتابات في الشأنين العراقي والشيعي
المعمار
*****
وفق حرية الرأي والنشر يتم نشر هذه المادة
الجريدة غير مسؤولة عما ينشر فيها من مواد واخبار ومقالات
أي اعتداء او تجاوز ، او محاولة حذف المادة باي حجة واهية سنلجأ للقضاء ومقاضاة من يفعل ذلك
فالجريدة تعتبر حذف اي مادة هو قمع واعتداء على حرية الرأي من الفيسبوك