انتحار فتاتين في بغداد وأربعيني يقتل زوجته.. ومقتل طفلة رابعة باستخدام ’بلوكة’.. وحوادث متفرقة اخرى !!!

السيمر / فيينا / الاثنين 16 . 11 . 2020 —- أقدم زوج في بغداد، الاثنين، على قتل زوجته من خلال دفعها من أعلى سلم الدار، فيما عثرت القوات الامنية على جثة طفلة داخل الهياكل، كما سجلت العاصمة حالتي انتحار في مناطق متفرقة خلال الساعت الأربع والعشرين الماضية.

وذكر مصدر في الشرطة، لـ “ناس” (16 تشرين الثاني 2020)، ان “شخصا من مواليد 1974 اعتدى على زوجته من مواليد 1988 من خلال دفعها من اعلى سُلّم الدار، بسبب خلافات عائلية”.

واضاف المصدر ان “دوريات الشرطة حضرت الى مكان الحادث في منطقة الدورة ببغداد، ونقلت الزوجة الى المسستشفى، لتفارق الحياة بعد ذلك”، مبيناً ان “القوات الامنية فتحت تحقيقا بالحادث”.

وفي حادث منفصل اخر، عثرت القوات الامنية، الاثنين، على جثة “تلميذة” من مواليد 2009 في احد هياكل البناء ببغداد وعليها اثار ضرب بمنطقة الرأس.

وقال مصدر امني، طلب عدم الكشف عن اسمه، لـ “ناس” ان “دوريات مركز شرطة منطقة الغزالية عثرت جثة فتاة تلميذة من مواليد 2009، داخل احد الهياكل قيد الإنجاز في منطقة الغزالية”، مبيناً ان “الجثة عليها اثار ضرب بالرأس بواسطة (بلوكه)”.

واشار الى ان “القوات الامنية فتحت تحقيقا في الحادث، و نقلت الجثة الى دائرة الطب العدلي”.

وضمن حوادث الانتحار المسجلة في العاصمة بغداد، اقدمت شابة على “إنهاء حياته”، بواسطة اطلاق النار على نفسها في منطقة الدورة.

وذكر المصدر الامني، ان “شابة من مواليد 1994 اقدم على الانتحار بواسطة اطلاق النار على نفسها داخل داره بمنطقة الدورة، دون معرفة الاسباب”.

واشار الى ان “الشرطة في مركز الدورة فتحت تحقيقا في الحادث، ونقلت الجثة الى دائرة الطب العدلي”.

وفي حادث انتحار اخر، اقدمت سيدة على الانتحار بواسطة اطلاق النار على نفسها بواسطة “مسدس”.

وذكر المصدر، ان “سيدة في منطقة الحبيبية بمحافظة بغداد، اقدمت على الانتحار، عن طريق اطلاق النار على رأسها بواسطة سلاح مسدس داخل دارها”.

واضاف المصدر ان “مركز شرطة الحبيبية فتح تحقيق في حادث الانتحار، ونقل جثة السيدة الى دائرة الطب العدلي”.

وفيما يلي رصد يجريه “ناس” لحالات الانتحار، والعنف الأسري، وقتل النساء التي تم تسجيلها في العاصمة بغداد خلال الفترة الماضية، فضلاً عن بعض الحالات المعلنة في محافظات أخرى:

إذ انتحر موظف، السبت، داخل منزله في محافظة ديالى لأسباب مجهولة.

وقال مصدر في الشرطة في حديث لـ “ناس”، (14 تشرين الثاني 2020)، إن “موظفاً في دائرة المجاري انتحر بشنق نفسه داخل داره في أطراف ناحية بني سعد جنوب غرب بعقوبة (55 كم شمال شرق بغداد)”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “الموظف في العقد الرابع من العمر، وأسباب الانتحار مجهولة”، مبيناً أن “الرجل لا يعاني مرضاً نفسياً”، كما أشار إلى أن الشرطة فتحت تحقيقاً في الحادث.

وفي (9 تشرين الثاني 2020) وجدت القوات الأمنية، جثة المحامية “شوخان عارف” داخل سيارتها في قلب مدينة السليمانية، وعليها آثار إطلاق رصاص.

وقالت ’شيلان عارف’ شقيقة السيدة القتيلة في مؤتمر صحفي حضره “ناس كورد” مساء الاثنين (9 تشرين الثاني 2020)  “إنها لم تكن على إشكال مع أي شخص او طرف، وأنها أم لطفلين، وقد انفصلت عن زوجها بموافقة الطرفين”، فيما أعلنت الشرطة أنها تحقق في وجود صلة بين مقتل “شيلان” وحادث انتحار تم تسجيله بعد ساعات في بحيرة دوكان، حين ألقى شاب بنفسه داخل البحيرة.

وحاول منتسب في قوات حفظ القانون، السبت، الانتحار، بطعن نفسه بزجاجة، في مدينة الصدر شرقي العاصمة بغداد. 

وأفاد مصدر في شرطة العاصمة بغداد، لـ”ناس”، (7 تشرين الثاني 2020)، بإن “منتسباً في الشرطة ضمن قوات حفظ القانون، يبلغ من العمر 18 عاماً، حاول الانتحار بواسطة طعن نفسه بقطعة زجاج في منطقة البطن داخل منزله في مدينة الصدر، شرقي العاصمة بغداد”.

وأضاف، أن “قوة أمنية وصلت إلى مكان الحادث، عقب تلقيها معلومات، عن الواقعة، حيث نقلت المنتسب إلى مستشفى الشهيد الصدر، لتلقي العلاج”.

وتمكنت الشرطة المجتمعية، في وقت سابق، من منع فتاة بعمر 16 سنة من الانتحار من فوق جسر النصر بمحافظة ذي قار.

وذكر بيان للشرطة، تلقى “ناس” نسخة منه، (7 تشرين الثاني 2020)، أن “مفارز الشرطة المجتمعية في دائرة العلاقات والاعلام لوزارة الداخلية بمحافظة ذي قار، تمكنت من إقناع فتاة بعمر الـ 16 عاما بالعدول عن فكرة الانتحار، بعد ورود مناشدة لها من مواطنين بوجود فتاة تروم الانتحار من على جسر النصر بالمحافظة”.

واضاف البيان أن “ذلك قد دعا الشرطة المجتمعية الى التحرك الفوري لموقع الفتاة واقناعها والتوجه بها لمقر الشعبة وتقديم الدعم النفسي والمعنوي لها، والوقوف على الأسباب التي دعتها للإقدام على الانتحار”.

واكد أنه “تم تسليمها لذويها بعد أن وجهتهم الشرطة المجتمعية برعاية ابنتهم وحل مشاكلها بالطرق الودية”.

وأقدم موظف في ديوان الوقف الشيعي، في وقت سابق، على الانتحار، بواسطة إطلاق النار على نفسه، بالعاصمة بغداد. 

وذكر مصدر في الديوان، لـ”ناس”، (5 تشرين الثاني 2020)، أن “موظفاً في ديوان الوقف الشيعي، أقدم على الانتحار في ظروف غامضة، عبر إطلاق النار على نفسه من سلاح (كلاشينكوف)، وذلك في منطقة الشعب بالعاصمة بغداد”.

وأضاف، أن “الشرطة توجهت إلى مكان الحادث، وفتحت تحقيقاً لمعرفة ملابساته، فيما نقلت جثة القتيل إلى دائرة الطب العدلي”.

كما انتحر منتسب في الحشد الشعبي، داخل منزله جنوبي العاصمة بغداد.

وقال مصدر في مركز شرطة في جانب الكرخ في حديث لـ “ناس”، (5 تشرين الثاني 2020)، إن “بلاغاً ورد عن حالة انتحار في حي التراث، قرب الطريق السريع المؤدي إلى المحافظات الجنوبية”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن “قوة من الشرطة تحركت سريعاً نحو محل الحادث، وقد عثرت على جثة شاب يبلغ من العمر 24 عاماً، وعلى رقبته أثار حبل”.

وأوضح المصدر، أن “التحقيقات الأولية أشارت إلى أن الشاب، وهو منتسب في الحشد الشعبي، قد شنق نفسه داخل منزله، دون أسباب واضحة”، مبيناً أن “القوة نقلت جثة الضحية إلى دائرة الطب العدلي، تمهيداً لاستكمال التحقيق”.

واقدمت شابة في بغداد، الثلاثاء، على الانتحار بواسطة اطلاق النار على نفسها.

وذكر مصدر في الشرطة، لـ “ناس” (3 تشرين الثاني 2020)، ان “شابة من مواليد 1989 اقدمت على الانتحار بواسطة اطلاق النار على نفسها في منزلها بمنطقة بغداد الجديدة”.

واشار المصدر الى ان “القوات الامنية حضرت الى مكان الحادث وفتحت تحقيق، فيما تم نقل الجثة الى دائرة الطب العدلي”.

وأفادت قيادة شرطة ذي قار، الخميس، بأن سيدة شابة أقدمت على الانتحار جنوبي مدينة الناصرية.

وقال مصدر في القيادة لـ”ناس”، (29 تشرين الأول 2020)، أن “الفتاة (ن.خ.هـ) من مواليد 2001 أقدمت على الانتحار شنقاً بواسطة حبل معلق في سقف غرفتها، فجر اليوم، بمنطقة الاسكان الصناعي”.

وأضاف، أن “الفتاة هي ربة بيت متزوجة ولديها طفلين، والتحقيقات ما تزال جارية لمعرفة الاسباب والدوافع التي أدت بها إلى الانتحار”.

وتابع، أن “الشرطة نقلت الجثة إلى دائرة الطب العدلي، ودوّنت أقوال ذويها”.

وأفادت قيادة شرطة ذي قار، الثلاثاء، بأن المحافظة شهدت حالتي انتحار لشاب وفتاة من مواليد الألفينات في قضاءي الشطرة والغراف.

وقال مصدر في القيادة لـ”ناس”، اليوم (20 تشرين الأول 2020)، إن “الشاب (أ) من سكنة قضاء الشطرة ومواليد 2003 أقدم على الانتحار بشنق نفسه بواسطة حبل معلق في سقف غرفته في منزله بمنطقة حاوي العباس”.

وأضاف، إن “قضاء الشطرة شهد حالة انتحار أيضاً للفتاة (م) من مواليد 2006 بواسطة إطلاق النار على نفسها بمنطقة الرأس من سلاح بندقية كلاشنكوف”، مؤكداً أن “المعطيات الأولية تشير إلى حادثة انتحار، إلا أن السلطات تجري تحقيقات معمقة في مثل هذه الحالات”.

وتابع، إن “الشرطة انتقلت إلى محل الحادثتين وفتحت تحقيقين منفصلين مع ذوي المنتحرين واتضح أنهما يعانيان من أزمة نفسية، بحسب إدعاء ذويهما ولم يطلبوا الشكوى ضد أحد”.

وأشار إلى أنه “تم نقل الجثامين إلى دائرة الطب العدلي لمعرفة أسباب الوفاة الحقيقية واكمال الاجراءات القانونية وتسليمهما لذويهم لغرض دفنهم”.

وانتشل غواصو النجدة النهرية في العاصمة بغداد، الاثنين، جثة فتاة قضت غرقاً، وسط شكوك بانتحارها.

وقال مصدر أمني إنه تم التعرف على ملامح الفتاة من قِبل ذويها، ثم تسليمها إلى الطب العدلي، مرجحاً أن تكون قد ألقت بنفسها في وقت سابق إثر حادثة انتحار.

وتمكنت شرطة محافظة أربيل، الاثنين، من اعتقال رجل قتل زوجته طعناً بالسكين وخنقاً في فندق وسط المدينة، ثم حاول الفرار.

وذكرت المديرية، في بيان، تلقى “ناس” نسخة منه، (19 تشرين الأول 2020)، أنه “بتاريخ 10/10/2020 وفي الساعة 5 صباحا تم اعتقال المدعو عامر خضير حمادي من بغداد، في سيطرة شيراوة على طريق أربيل- كركوك بعد شكوك حوله”.

وأضاف البيان أنه “وبعد التحقيق معه تبين انه قد أقدم على قتل زوجته هيلين خالد مصطفى في الساعة 3:30 صباحا من اليوم نفسه في فندق بأربيل وكان يحاول الفرار”.

وأشار البيان إلى أن “المتهم اعترف بجريمته خلال التحقيق معه وتم الكشف على مكان الجريمة ونقل الجثة كما تم تقديم القاتل للمحاكمة وفق المادة 406 من قانون العقوبات العراقي”.

وفي الفيديو، يسرد حمادي تفاصيل الحادثة، ويقول إنه “رفض مهلة قوات أمن الإقليم للبقاء في الاحتجاز حتى الصباح، بل طلب الإعتراف فوراً”.

وسجلت العاصمة بغداد، حالة انتحار جديدة، لشابة في العشرينات، بعد أن ألقت بنفسها من أعلى مستشفى شرق العاصمة. 

وقال مصدر في الشرطة لـ “ناس” (19 تشرين الأول 2020)، إن “فتاةً ألقت بنفسها من أعلى الطابق الثاني لمستشفى ابن البلدي في حي جميلة شرق بغداد”.

وأضاف أن “المعلومات الاولية تشير إلى أن الفتاة من مواليد 1998، فيما لم يتم التعرف حتى الآن على دوافع الانتحار”.

وأفاد مصدر أمني، في العاصمة بغداد، السبت، بأن شاباً، في مدينة الصدر، أقدم على الانتحار، في ظروف غامضة.  

وذكر المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لـ”ناس”، (17 تشرين الاول 2020)، إن “شاباً في مدينة الصدر، أقدم في منتصف الليل عقب عودته من العمل، إلى الانتحار من خلال شنق نفسه بحبل، في سقف منزله”.

وأشار إلى أن “الحادثة وقعت في القطاع 18 من مدينة الصدر، حيث هرع جيران الشاب إلى المنزل، عقب سماع صياح الأهل، في محاولة لإنقاذه لكنهم لم يتمكنوا”.

وأشار إلى أن “ذوي الضحية أخبروا الشرطة المحلية، بالحادثة، حيث وصلت سريعاً وفتحت تحقيقاً في ملابساته، واقتادت عدداً من ذويه إلى المركز لأخذ إفاداتهم، كإجراء طبيعي”.

وقتلت امرأة على يد زوجها، الجمعة، في منطقة جميلة بالعاصمة بغداد، فيما قُتل طفل بسلاح والده، عندما كان يعبث به، وذلك في حادثين منفصلين.   

وذكر مصدر محلي لـ”ناس” (16 تشرين الأول 2020)، أن “شجاراً عنيفاً تحول إلى اشتباك بالأيدي، بين رجل وزوجته، نشب بسب خلافات عائلية، ليستخدم الزوج سلاحه ويصوّب باتجاه امرأته، وذلك في منطقة جميلة”.

وأضاف المصدر، أن “المرأة أصيبت بطلق ناري، فقدت إثره الحياة، فيما وصل عدد من الجيران، إلى المنزل، في مسعى لوقف ما حصل، لكن دون جدوى”، مشيراً إلى أن “قوة أمنية وصلت، وفتحت تحقيقاً في الحادث، ولم يتضح لغاية الآن، إن كانت القوات الأمنية اعتقلت الزوج أم تمكن من الهرب”.

وتصاعدت حدة جرائم العنف الأسري في العراق، خلال الأشهر الماضية، فيما يعزو مختصون ذلك نسبياً إلى تأثير الإجراءات الحاصلة لمواجهة كورونا، وما رافقها من حالة الإغلاق العامة.

وفي سياق، ذي صلة، قُتل طفل برصاص مسدس والده، الجمعة، عندما كان يعبث به في منطقة الكرادة، وسط بغداد.    

وذكر مصدر في شرطة العاصمة بغداد، لـ”ناس” (16 تشرين الأول 2020) أن “طفلاً استقل سيارة والده المتوقفة عند باب منزلهم، عقب وصوله دائرته، التي يعمل فيها ضابطاً، وبدأ بالعبث بالسلاح الشخصي العائد لوالده، وتقليد الأفلام الأجنبية، لكنه أطلق النار على نفسه، مما أدى إلى وفاته في الحال”.

وأضاف أن “محاولات إنقاذه لم تنجح من قبل ذويه، وجيرانه، لينقل إلى المستشفى لاتخاذ الإجراءات القانونية”.

ويوم الخميس، لقيت فتاة مصرعها، برصاصة انطلقت من سلاح والدها، فيما تعرض منزل سيدة إلى هجوم بقنبلة، في حادثين منفصلين بالعاصمة بغداد.

وقال مصدر في الشرطة لـ”ناس”، (15 تشرين الأول 2020)، إن “شخصاً كان ينظف سلاحه الشخصي، بندقية من نوع كلاشينكوف، داخل منزله في شارع فلسطين، شرقي العاصمة، وقد أطلق النار منه عن طريق الخطأ”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “ابنة الشخص، وهي فتاة من مواليد عام 2012، كانت قريبة من والدها وقد أصابتها الرصاصة بشكل مباشر، ما أسفر عن وفاتها في الحال”، مشيراً إلى أن “تحقيقاً فتح بالحادث لمعرفة تفاصيله الكاملة، مع التحفظ على السلاح”.

من جانبه، قال مصدر في مركز شرطة لـ”ناس”، إن “مجهولين هاجموا منزل سيدة في حي الشعب، شرقي العاصمة، بقنبلة يدوية”.     

وبيّن المصدر، أن “الهجوم أسفر عن بعض الأضرار في المنزل، دون أن يخلف ضحايا”.

كما سجلت العاصمة بغداد، الخميس، حادثتي انتحار، إحدهما لطالب يبلغ من العمر 20 عاماً.

وقال مصدر في الشرطة في حديث لـ “ناس” (15 تشرين الأول 2020)، إن “دورية شرطة تلقت بلاغاً عن حادثة انتحار داخل دار في منطقة حي العامل، غربي بغداد”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “الدورية توجهت إلى الموقع، وتبيّن أن الضحية طالب من مواليد 2000، وقد انتحر بشنق نفسه”، مبيناً أن “تحقيقاً فتح في الحادثة، ونقلت جثة الضحية إلى دائرة الطب العدلي”.

من جانبه، قال مصدر أمني لـ”ناس”، إن “حادثة انتحار سجلت في مدينة الصدر، شقي العاصمة بغداد”.

وبيّن المصدر، أن “الضحية هو عامل في مولدة أهلية، وقد شنق نفسه داخل الغرفة المخصصة لتشغيل المولدة”.

وأقدمت فتاة، السبت، على الانتحار بحرق نفسها في العاصمة بغداد.

وقال مصدر في الشرطة لـ “ناس”، (10 تشرين الاول 2020)، أن “فتاة انتحرت عن طريق حرق نفسها بواسطة مادة النفط داخل دارها ضمن منطقة الرحمانية، القرية العصرية، دور التجاوز ضمن منطقة الشعلة”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “دوافع الانتحار ما تزال مجهولة، وقد فتحت الشرطة تحقيقاً في الحادثة”.

وأقدمت فتاة، الاربعاء، على الانتحار في مدينة الناصرية بعد استلامها نتيجتها.  

وقال مصدر في قيادة شرطة ذي قار، لـ”ناس”، (7 تشرين الأول 2020)، إن “طالبة من مواليد عام 2002 أقدمت على الانتحار باضرام النار في نفسها بمنزلها في مدينة الناصرية بسبب رسوبها بالامتحانات النهائية للمرحلة الاعدادية”.

وأضاف المصدر، إن “قوات الشرطة انتقلت إلى محل الحادث ودونت أقوال ذويها، وتم نقل الجثة إلى دائرة الطب العدلي”.

و أفاد مصدر امني، الاثنين، بانتحار شخص داخل داره في العاصمة بغداد.

وذكر المصدر في حديث لـ”ناس” (5 تشرين الاول 2020)، انه “اثناء تجوالها ضمن قاطع المسؤولية علمت دوريات مركز شرطة المنصور بإقدام المدعو ( م.ص.ع) تولد ١٩٦٩ على الانتحار”.

واضاف المصدر ان “الانتحار كان عن طريق شنق نفسه بحزام جلد داخل داره ضمن منطقة المنصور”، لافتاً الى ان “القوات الامنية حضرت الى مكان الحادث ونقلت الجثة الى الطب العدلي”.

و أفاد مصدر أمني من العاصمة بغداد، الخميس، بتسجيل ثالث حالة انتحار خلال أقل من ثمانٍ وأربعين وساعة.

وذكر المصدر في حديث لـ”ناس”، (1 تشرين أول 2020)، انه “تم تسجيل حالة انتحار لشخص بواسطة اطلاق النار على نفسه داخل داره الواقعة ضمن منطقة الامين، محلة ٧٤٣”.

واضاف المصدر ان “الشخص المنتحر من تولد 1954 حيث اطلق النار على  نفسه من سلاح مسدس داخل دارهم، و نقلت الجثة الى الطب العدلي”.

وأقدم شخص، الأربعاء على الانتحار شنقاً في بغداد، في ثاني حادثة انتحار خلال 24 ساعة.

وقال مصدر في الشرطة لـ”ناس”، (30 ايلول 2020)، إن “شخصًا أقدم على الانتحار عن طريق شنق نفسه داخل داره ضمن منطقة سبع البور، قرب مدرسة المسجد الأقصى في بغداد”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “قوة من الشرطة نقلت جثة الضحية إلى الطب العدلي، وفتحت تحقيقاً في الحادثة”.

وأقدمت فتاة على الانتحار داخل دارها وسط بغداد.

وقال مصدر أمني لـ “ناس” (29 أيلول 2020) إن “فتاة في مقتبل العُمر، أقدمت على الانتحار داخل دارها في منطقة البلديات وسط العاصمة”.

وأضاف أن “الفتاة شنقت نفسها بواسطة حبل معلق داخل غرفتها”.

وقُتلت طفلة لم تتجاوز 12 عاماً من العمر، بعد اغتصابها، جنوب شرق العاصمة بغداد، وفق ما أفاد به مصدر أمني مسؤول.

وقال المصدر في حديث لـ “ناس” (29 أيلول 2020) إن “طفلة من مواليد ٢٠٠٩ قُتلَت بعد أن تعرضت للاغتصاب من قبل المدعو (ث) وهو من مواليد العام 2002”.

وأكد المصدر أن “الفحوصات الأولية أثبتت تعرض الضحية للاغتصاب، ثم القتل خنقاً، وذلك بعد أن ضربها الجاني بآلة حادة، داخل دارها في منطقة المدائن”.

وتابع أن “الجريمة وقعت يوم الأحد (27 أيلول 2020) فيما تمكنت القوات الأمنية من إلقاء القبض على المتهم وإيداعه التوقيف على ذمة التحقيق”.

وتعج مراكز الشرطة العراقية بتسجيل حالات انتحار السيدات والفتيات والاغتصاب وقتل النساء، وبشكل أكثر وضوحاً في العاصمة بغداد.

ويرصد “ناس” جانباً من تلك الحالات، خلال شهر واحد، فيما لا تتمكن وسائل الإعلام عادةً من الحصول على بيانات جميع الجرائم المسجلة، باستثناء بعض التسريبات من المصادر الأمنية الرصينة، كما في القائمة التالية:

وأقدمت فتاة من مواليد 2004، على الانتحار في العاصمة بغداد.

وقال مصدر أمني لـ “ناس” (23 ايلول 2020)، إن “فتاة من مواليد 2004 اقدمت على الانتحار عن طريق شنق نفسها  داخل دارها ضمن منطقة أبو دشير محلة 856”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن “فريقاً من الشرطة يجري عملية تحقيق في الحادثة”.

وأقدم شاب، على الانتحار شنقاً داخل متجر في العاصمة بغداد.

وقال مصدر في الشرطة في حديث لـ “ناس”، (16 أيلول 2020)، إن “قوة من الشرطة المسبح في بغداد تقت معلومات أثناء تجوالها ضمن قاطع المسؤولية عن إقدام المدعو (أ) تولد 2004 على الانتحار عن طريق شنق نفسه باستخدام حزام جلد داخل محل لبيع الأجهزة الكهربائية”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم كشف اسمه، أن “الدورية اتخذت الاجراءات القانونية اللازمة ونقلت الجثة إلى الطب العدلي”.

وكشف قيادة شرطة العاصمة بغداد منتصف الشهر الماضي، ملابسات جريمة قتل “غامضة” ضحيتها فتاة في منطقة الدورة.

وقالت القيادة في بيان تلقى “ناس” نسخة منه، (16 أيلول 2020)، إنه “بعد ورود معلومات عن حادثة قتل في منطقة الدورة، تم تشكيل فريق عمل ميداني، وتمكن من خلال متابعة الكامرات وتدقيق تفاصيل الجريمة من القاء القبض على المشتبه به”.

وتابع، أنه “بعد مواجهته بالأدلة، اعترف المتهم صراحة بقيامه بمحاولة اغتصاب الفتاة، وخنقها ونحر رقبتها بسكين بعد مقاومتها له”.

واضاف، أنه “قام بإخفاء آلة الجريمة، وتم تدوين اقواله ابتدائيا وقضائيا واتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة بحقه وفق القانون”.

وعثرت القوات الامنية، منتصف أيلول، على جثة فتاة عليها أثار إطلاقات نارية في مدينة الصدر.

وقال مصدر في الشرطة لـ “ناس” (16 ايلول 2020)، إن “دوريات مركز شرطة التهذيب عثرت على جثة فتاة تبلغ من العمر حوالي 25 عاماً، وعليها أثار إطلاق نار في منطقة الرأس”.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “الجثة عثر عليها ضمن منطقة كسرة وعطش، وتم نقلها إلى دائرة الطب العدلي”، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

كما أقدم شاب وفتاة على الانتحار في العاصمة بغداد، بواسطة شنق نفسيهما، في حادثين منفصلين بمنطقة الزعفرانية وحي الموظفين.

وقال مصدر امني لـ”ناس” (15 ايلول 2020)، انه “اثناء تجوالها ضمن قاطع المسؤولية استخبرت دوريات الشرطة باقدام (غ) تولد ١٩٨١  بالانتحار عن طريق شنق نفسه داخل دارهم في منطقة الزعفرانية”.

واشار المصدر الى انه “اتخذت الاجراءات القانونية اللازمة، ونقلت الجثة الى الطب العدلي”.

وفي حادث منفصل اخر، افاد المصدر بانتحار فتاة داخل دارها في منطقة حي الموظفين بواسطة شنق نفسها.

وذكر المصدر انه “اثناء تجوالها ضمن قاطع المسؤولية استخبرت دوريات مركز شرطة المحمودية باقدام المدعوة (ر) تولد ٢٠٠٣ على الانتحار عن طريق شنق نفسها داخل دارها ضمن حي الموظفين”.

وأفاد مصدر أمني في العاصمة بغداد، بانتحار فتاتين إحداهما طالبة، والأخرى ربة منزل، عن طريق شنق نفسيهما في حادثين منفصلين. 

وقال المصدر لـ “ناس” (13 أيلول 2020)، إنه “في الساعة الخامسة فجراً  انتحرت المدعوة (ف) تولد 2005 وهي ربة بيت، عن طريق شنق نفسها داخل دارها في منطقة الزعفرانية ببغداد”، لافتاً إلى أنه “تم نقل الجثة إلى دائرة الطب العدلي”.

وفي حادث منفصل، أفاد المصدر بانتحار طالبة عن طريق شنق نفسها في منطقة الكسرة.

وذكر المصدر، أنه “في الساعة الثالثة والنصف بعد منتصف الليل قامت المدعوة (م) تولد 2002، وهي طالبة، بالانتحار عن طريق شنق نفسها داخل غرفة دارها، ضمن منطقة الكسرة”، مشيراً إلى أنه “تم نقل الجثة إلى الطب العدلي”.

وأقدم مسلح يبلغ من العمر 19 عاماً، على قتل شقيقتيه باستخدام سلاح ناري في قرية شمالي العاصمة بغداد.

وافاد مصدر أمني لـ”ناس” إن “شابا تولد 2001، قام بقتل شقيقتيه إحداهما تولد 2003 والأخرى تولد 2000، باستخدام بندقية نوع كلاشنكوف داخل منزلهم في قرية عواد الحسين التابعة لمنطقة التاجي شمالي العاصمة بغداد بسبب خلاف نشب بينهم”.

وتابع، “بعد ورود معلومات للشرطة توجهت قوة من مركز شرطة عواد الحسين إلى موقع الحادث، والقت القبض على المتهم وضبطت سلاح الجريمة، واودع التوقيف للتحقيق معه والوقوف عند أسباب وحيثيات الجريمة”.

في سياق ذا صلة، تلقت قيادة الشرطة في محافظة السليمانية، بلاغاً عن جريمة قتل فتاتين على يد والدهما، لكنها لم تعثر على أي دليل يؤكد وقوع الحادثة حتى الآن، على الرغم من سابقة عنف أسري مدونة بحق الأسرة.

وقال المتحدث باسم شرطة قضاء جمجمال محمد عبدي، لـ “ناس كورد” (9 ايلول 2020)، إن “معلومات أولية وردت من قبل أقرباء الأختين حول تعرضهما إلى القتل على يد والدهما، في ناحية شورش بقضاء جمجمال ودفنهما في منطقة أخرى تسمى إبراهيم ئاغا في منطقة شوان”.

واضاف عبدي، أن “الفتاتين اختفيتا منذ أسبوع مع والدهما”، موضحاً أن “اقرباء الضحايا اتهموا الوالد بقتل ابنتيه”.

وأفاد مصدر أمني في العاصمة بغداد، في وقت سابق، بالعثور على جثة تعود إلى امرأة مجهولة الهوية، فيما تعرضت امرأة أخرى إلى إطلاق نار مجهول في منطقة السعدون. 

وقال المصدر لـ “ناس” (6 أيلول 2020)، إن “القوات الامنية عثرت على جثة تعود إلى امرأة مجهولة الهوية، تبلغ من العمر (35) سنة تقريباً، عليها آثار إطلاق نار في منطقة الرأس”.

وأضاف المصدر أن “الجثة عثر عليها ضمن منطقة رئاسة العبيدي قرب السدة”، موضحاً أنه “تم نقل الجثة الى معهد الطبي العدلي”.

وفي حادث منفصل أخر، أفاد المصدر، بتعرض مواطنة إلى إطلاق نار مجهول عندما كانت متوقفة أمام نافذة داخل شقتها في منطقة السعدون.

وأشار المصدر إلى أن “مواطنة تعرضت إلى اطلاق نار مجهول عندما كانت متوقفة أمام نافذة شقتها ضمن منطقة السعدون م/101”.

ولفت إلى أنها “تعرضت إلى إصابة في منطقة البطن  حيث تم نقلها إلى مستشفى الشيخ زايد”.

وأفاد مصدر أمني، في وقت سابق، بأن قوة أمنية عثرت على جثة امرأة في مدينة الصدر شرقي بغداد، فيما توفيت اخرى إثر حادث مروري في منطقة الحسينية.

وقال المصدر، لـ “ناس” (4 أيلول 2020)، إن “قوة أمنية عثرت على جثة امرأة في منطقة الحميدية خلف السدة، ضمن مدينة الصدر شرقي بغداد، مشيراً إلى أن “الجثة بدت عليها آثار إطلاق نار بمنطقة الرأس”.

وأضاف المصدر، أن “القوة الأمنية نقلت الجثة إلى الطب العدلي، وفتحت تحقيقا في ملابسات الحادث”.

من جهة أفاد مصدر محلي، بأن “امرأة توفيت في منطقة الحسينية، إثر حادث دهس بمركبة يقودها أحد أفراد الشرطة”.

وأضاف المصدر، أنه “تم نقل الجثة إلى الطب العدلي، فيما أودع الجاني الحبس في أحد مراكز المنطقة على ذمة التحقيق”.

وتعرضت سيدة عراقية، في وقت سابق، إلى إطلاق نار من قبل زوجها بسلاح نوع مسدس، في العاصمة بغداد.

وأفاد مصدر أمني لـ”ناس”، بأن ” المدعو (ع)، قام بإطلاق النار من سلاح نوع مسدس على زوجته  بسبب خلاف عائلي بينهما، ضمن منطقة الكرادة م/902″.

وتابع، “أدى الحادث إلى إصابتها بالساق الايسر نتيجة رصاصة تلقتها من المسدس الذي استخدمه زوجها”.

وأضاف، “تم نقل المصابة إلى مستشفى الشيخ زايد”.

وقُتلت سيدة عراقية على يد زوجها، بآلة حادة في منطقة أبي نؤاس في العاصمة بغداد.

وافاد مصدر أمني لـ”ناس”، (2 أيلول 2020)، بأن “شخصاً قام بقتل زوجته بواسطة آلة حادة (سكين)، حيث طعنها وارداها قتيلة في حدائق أبي نؤاس في منطقة الكرادة في العاصمة بغداد”.

وتابع، أن “القوات الأمنية في قاطع الرصافة قامت بالقاء القبض على الجاني، وفتحت تحقيقا موسعا بالقضية، لمعرفة ملابسات الحادث واسباب ودوافع القتل”.

وتابع المصدر، أنه “واثناء التحقيقات الأولية اعترف القاتل بقتله لزوجته (س) بواسطة آلة حادة، مبرراً الجريمة باتهامه لزوجته بالخيانة”.

كما أعلن مدير ناحية قره تبه في محافظة ديالى وصفي التميمي، في وقت سابق، مقتل امرأة على يد زوجها ومن ثم انتحاره في أطراف الناحية.

وقال التميمي لـ”ناس”، (1 أيلول 2020) إن”رجلا متوسط العمر قام بقتل زوجته وانتحر بإطلاق النار على نفسه في قرية بأطراف الناحية شمال شرقي ديالى”.

وأضاف أنه”تم نقل جثتي الضحيتين إلى الطب العدلي وفتح تحقيق بالحادث”.

وفي سياق متصل ذكر مصدر محلي أن”المعلومات الاولية تشير إلى أن الرجل يعاني من مشاكل نفسية وقتل زوجته وانتحر بسبب مشاكل عائلية على خلفية اعتراضه على زواج ابنته”.

ومطلع أيلول الماضي، أقدم شخص على قتل زوجته أيضاً، في بغداد.

وذكر مصدر أمني، فضل عدم ذكر اسمه، لـ “ناس” أن “مواطنا قام بقتل زوجته، َوإصابة ابنته بواسطة إطلاق النارعليهما، داخل دارهم في منطقة الزعفرانية، دور التجاوز، وتم نقل الجثة والمصابة إلى المستشفى”.

وأعلنت الشرطة المجتمعية، حصيلة حالات العنف الأسري خلال النصف الأول من عام 2020.

وذكر مدير الشرطة المجتمعية العميد غالب العطية في بيان تلقى “ناس” نسخة منه، (26 أيلول 2020)، أن “قسمه تلقى خلال النصف الأول من العام الجاري مئات المناشدات عبر الخط الساخن المجاني (497)، أو عبر البريد الالكتروني لصفحة الشرطة المجتمعية العراقية الرسمية، تتناول الكثير منها حالات عنف أسري”.

وبيّن العطية، أن “من بين تلك الحالات رصدنا (100) حالة عنف وقعت بحق النساء، و(123) حالة عنف كان ضحيتها أطفال”، مشيراً الى أن “المجتمعية تمكنت من إعادة (75) فتاة هاربة من منزل ذويها بسبب العنف، فضلاً عن إعادة (40) طفلاً لذات السبب”.

وأشار العطية، إلى أن “الشرطة المجتمعية تمكنت من منع (23) شخصا من الانتحار بسبب العنف الأسري الواقع عليهم”. وأضاف، “تمكنا بفضل جهود مفارزنا ومنتسبينا من تحقيق العدالة التصالحية لـ (188) حالة بين الأزواج، وحل مشاكلهم بالطرق السلمية حفاظاً على نسيج الأسر وترابطها الاجتماعي”.

كما لفت، إلى أن “مئات حالات العنف الأسري تمت إحالتها إلى مديرية حماية الأسرة والطفل في الوزارة ومراكز الشرطة والمحاكم بناء على رغبة المعنف”.

المصدر / ناس