نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي
اقول الى البعثي الطائفي داود الفرحان ابناء الحشد هم ابناء ضحاياك انت مطلوب للعدالة، عشنا حقبة صدام المظلمة وعرفنا حثالاته من فيالق الاعلاميين والذين كانوا يخفون حقيقة حقدهم الطائفي في اسم الشعارات الوطنية البائسة، ومن ضمن هذه الحثالات البعثي القذر داود الفرحان الغجري، سبب تطاول هؤلاء المخانيث على عامة شيعة العراق والعرب يعود بالدرجة الاولى للدور الحقير الذي لعبه ساسة احزاب شيعة العراق والذين حكموا البلد بطريقة اثبتت انهم فاقدوا الرجولة والكرامة وثبت ان صمتهم عن جرائم قتل ابناء جلدتهم ومشاركة فلول البعث بسرقة المال العام هذا التصرف اثبت ديوثيت هؤلاء المنحطين، انا على يقين ان حكومة المالكي والعبادي قد اعطت كل عتاة فلول البعث حقوق ورواتب لم يحصلوا عليها من جرذهم صدام الهالك وداود الفرحان واحد من المستفيدين من ساسة احزابنا المخانيث، بل في عام ٢٠٠٦ تم نشر مقاطع فيديو لشقيق الفرحان وهو احد قادة تنظيم القاعدة في اللطيفية ومتورط بعمليات ذبح لمواطنين عراقيين شيعة، طالعنا هذا القذر بمقال نشره بصحيفة نظامها معادي للشيعة بالعالم وفي العراق حيث كتب لن ينهض العراق إلا بالتخلص من الميليشيات الإيرانية الاثنين – 8 جمادى الأولى 1440 هـ – 14 يناير 2019 مـ رقم العدد [14657] داود الفرحان داود الفرحان كاتب عراقي A A لا اظن ان فلول البعث لديهم عقول يفكرون بها افضل من عقولنا نحن ضحاياهم والذين عارضنا نظام صدام الجرذ وبعثهم وكسبنا العالم لكي نكسر شوكتهم ونسقط صدام رغم انوفهم، لكن للاسف سفلة احزابنا من حزب اللغوة اتباع الفكر الاخواني السني رغم انوفنا خدعوا عامة شيعة العراق ووصلوا لسدة الحكم واعادوا سفالاتهم السابقة بفترة المعارضة من جديد وهم حاكمون والثمن المتاجرة بدماء ابناء مكونهم الشيعي، طالبنا بتشكيل قوات شعبيه للقضاء على فلول البعث والمرحوم سيد عبدالعزيز الحكيم قبل الفكرة وطالب بتشكيل قوات شعبية وقف ضدها نوري المالكي وحزبه، فلول البعث كانوا يخشون من اقامة اقليم الوسط والجنوب ووقفوا اراذلنا ضد المرحوم السيد عبدالعزيز الحكيم، بعد تبخر جيشنا المقدام بسبب خيانة غالبية ضباط ومنتسبي المكون السني وانسحاب الاكراد تهيكلت الفرق العسكرية، والمرجعية اصدرة فتوى الجهاد الكفائي ولاحظنا خوف محللي فلول البعث من فتوى الجهاد لانهم ادركوا ان مخططهم فشل، طالبنا ان يكون الحشد الشعبي فيلق مستقل لديه دبابات ومدفعية وقوة جوية وطيران جيش اسوة بالتجربة الايرانية او تجربة جيش الدفاع الاسرائيلي فيلق قوات الاحتياط، وهاهو داود الفرحان قال الحقيقة التي كنا قد قلناها ان فلول البعث ارعبهم وجود قوات حشد شعبي لذلك قال البعثي داود الفرحان تزايد القلق الشعبي في العراق من تحول ميليشيات «الحشد الشعبي» الطائفية إلى سلطة فوق القانون وأعلى من سلطات الدولة، ههههههههههه خوفكم لان الحشد غير خاضع للمحاصصة حتى تدخلون مجرميكم ضمن الحشد وتجعلوه مثل الجيش، ويقول هذا البعثي الطائفي يقول فهذه الميليشيات تشكلت كما هو معروف بناء على فتوى من المرجع الشيعي الأعلى السيد علي السيستاني لحماية بغداد ومدن الجنوب من احتمال زحف «داعش» بعد احتلال التنظيم الإرهابي محافظات نينوى وصلاح الدين وأطراف ديالى والأنبار في عام 2014. لكنها ما لبثت أن تحولت إلى «فرق موت» جديدة تطارد السنة في مدنهم وقراهم ومخيماتهم، هههههههههههههه لولا تضحيات ودماء الحشد لما تم دحر داعش وهناك حقيقة داعش والقاعدة وفيلق عمر وحماس العراق كذبة كبرى هذه مجاميع مجرمه بقيادة فلول البعث فهم يحركوهم للقتل والذبح، ويقول هذا القذر النتن حتى أصبح دخول أي مواطن سنّي من سكان هذه المحافظات إلى بغداد يحتاج كفيلاً ضامناً من سكانها،. وما الضير من ذلك لمعرفة من يفجر ويفخخ ويدخل العبوات، ويقول وهذا التنظيم ويقصد به قوات الحشد الشعبي تم ربطه شكلياً بوزارة الدفاع العراقية، وكالعادة قال انهم مرتبطين في ايران ، وداود اللافرحان يتابع للمشهد العراقي منذ الاحتلال الأميركي واسقاط صنمهم ولاتهم صدام الجرذ حتى اليوم يعتبر وجود حكومات محلية بالمحافظات الشيعية من ابناء تلك المحافظات الشيعية ووجود تمثيل للشيعة العراقيين لكونهم المكون الاكبر في الأجهزة العسكرية والأمنية والمخابراتية والاقتصادية والحزبية يعتبر ذلك تغلغل الى ايران هههههههههههههههههههههه ويقول لم تختصر على قوات بدر وانما كانت أشتهرت تنظيمات هو اسماها في الميليشيات ههههه يقول تشكلت «عصائب أهل الحق» و«حزب الله» العراقي و«جيش المختار» و«جيش المهدي» الذي غيّر اسمه إلى «سرايا السلام» واقول له لربما نسيت ياقذر سرايا عاشوراء وقوات علي الاكبر، ويقول هذا الزنيم البعثي لكن هناك ميليشيات لا تقل عنها إجراماً ورعونة وفارسية مثل ميليشيا «كتائب الخراساني» و«ميليشيا أبو الفضل العباس» التي ذاع صيتها السيئ في عملياتها الإرهابية ضد الشعب السوري في الحرب السورية. وصب جام غضبه على «عصائب أهل الحق»، والتي وصفها في المنشقة عن «جيش المهدي» التابع للصدر ، ويقول العصائب بأنها «تضم قتلة بلا دين». وهذه المنظمة تتعمد استفزاز سكان المدن والقرى السنية، سواء باعتقال أبنائها أو قتلهم أو سرقة المنازل والمتاجر أو تنظيم استعراضات مسلحة طائفية، كما حدث في حي الأعظمية وسط بغداد أكثر من مرة. هههههههه قدم العصائبيون ١٠٠٠ شاب شهيد رغم انفك انهم مجاهدون ولولا الحشد بكل كتائبه لما تم هزيمة اصحابكم الدواعش، للاسف سر بقاء الارهاب بالعراق يتحمله قادة احزاب الشيعة وخاصة احزاب الخرنكعية الذين اعادوا البعثيين من حواضن الارهاب لمفاصل الدولة والجيش ولم يحركوا بالقليل الجماهير للمطالبة في اعدام الذباحين او الجماهير تجهز عليهم وتنهيهم، لو ان مكون اخر مثل وضعية المكون الشيعي العراقي اقسم بالله لهب الجميع لتصفية الذباحين ورؤوس الارهاب، اقول للقتلة المجرمين من زبالات فلول البعث لو كان الامر بيدي لبعتكم بالمزاد العلني والف لعنة لوحدة العراق يكون الشيعه هدف للقتل والذبح والتآمر ولعودة عتاة طائفي فلول البعث للتسلط على رقابنا. ليعلم الفرحان الكثير من اهل السنة مع الحشد، فقط البعثيين والتكفيريين ولو ساستنا الحاكمون استخدموا الخزم معك لانتهيتم ولوصل لتمثيل المكون العراقي السني شخصيات وطنية شريفه تؤمن بالعيش المشترك ضمن هذا البلد والذي يتسع لكل مواطنيه. ملاحظة اكتب مايمليه ضميري ولم اكون موظف عند احد او اي جهة درست الصحافة بمالي الخاص ونبقى نتابع فلول البعث ونفضحهم وانصح البعض ممن يحاول الصاق تهمة الانتماء لحزب عليهم ان يكفوا عن ذلك ولامكانه ولاكرامه لاي سياسي اذا ارتكب خطأ مع خالص التحية والتقدير