السيمر موقع عراقي مستقل
متابعة المركز الخبري لجريدة السيمر الإخبارية / الجمعة 29 . 04 . 2016
بقلم الحجية حسنة…
سنين نمشي بالعكس . . مايصير فد مره عدل ؟وجبناها صيف وشتا فد سطح.
وكلها من وراك عمر وخلص ظيم وكدر لزكَة جونسن وما انشلعت الا وشلعت الجلد وياك وتاليها طلعنا من حلك السبع خشينا ابطن الواوية. واشلون واويه أتعلّموا على أكل الدجاج
ونوب ظل البيت لمطيرة وطارت بي فد طيرة وضيعنا راس الشليلة.وصارت ظلمة ودلليله الله
اجتنا ناس كلمن يحود النار لكرصتة ومو همهم الفقير ورجٍيجٍ الحال. شعيط معيط وجرار الخيط. شنو هل الشدة يارسول الله.وشلون راح تكَضي.
وهم ارجع واكَول كلها منك سلمتها خرابه واجٍو ذوله عل حاضرواحدهم مثل غراب البين واعوذو بالله. وهما بيناتهم مجٍدي ميحب مجٍدي ولا يحبون الشعب. صرنا بجالهم بعازه ومرض و الرحية دايرة والبركة طايرة . ماخذينا فلاحه ملاچه واحدهم ما يبول على ايد مجروح ومن هلمال حمل جمال..ولاعين لتشوف ولا كلب اليحترك.
طبيخنا خوش طبيخ . . بس يا حيف مرگتنا جزر.وصرنا عايشين بالصٌلوات.
انوبه اجتنا ناس حكمتنا مثل جدرة على نارة وعينة على جارة..ميعرفون بس البوكَ والرشاوي وبوكَهم مفضوح وكلها تدري بيه وهما حسبالهم ضرطة بسوك الصفافير وكلها قاده برس الشعب المكَرود ومن تكثر الملاليح تغرك السفينة.واحدهم فطير چنه شجر لا صور ولا جِرجوبه. يرعى ويه الغنم وياكل ويه الذياب. وكلهم عرف حرامي الهوش يعرف حرامي الدواب .وراح دمنا هدر. وراح الاكو والماكو.و راحت الصاية والصرماية.واصبح واحدنا مثل الاطرش بالزفة.وكَالوها قبل العجله ما تسوگ جمال.
وغركَت سفينتا بصايتك وبصاية الهتليه الي اجتنا ما ادري منين وما يدرون الغمان يحشمون الچلب لخاطر أهله.
بس الدنيا مثل ديلاب الهوه يوم فوك ويوم جوه.. لو دامت لغيرهم ما وصلتلهم.. واني شكَد عشت وشفت بس هيجٍ سيبندية ما شايفة ابد كالوالبوالجنيب ليش تمشي أعوج كال كلمن يمشي باليصرفله .
انوب فوكَاها الموامنه الي تحكمنا واحدهم فركَاس ما ينكَاس لان هو ماخذ بت الله ومنو يكَدر يحجي وياه . سونا الشط مرك و الزور اخواشيك بس صحيح من كَال المثل الحمار حمار حتى لو تربه ويه الحصونه.فرحنا بيهم وقدمناهم كَدامنا بس اهنا كَالو جبّنا الاكرع يونسّنا ،طلّع صلعيته و خوفنه . واحدهم مثل البزون إله سبع ارواح شتحط الها وتطيب وياهم راح الاكو والماكو.+
وجبنا ريس ها لباب على ها الخرابة لا يهش ولا ينش شوفنا النبي العربي والملايكة شهود
وتاليها لا ابو علي ولا المسحاته.
ودُگ أبو طبل . . تراها حبلة من گبل. وإذا هذه مثل ذيج لا خوش بطه وخوش ديج.
وصار تاليها انكس من اولها.و شتحط الها وتطيب
