أخبار عاجلة
الرئيسية / الأخبار / نعتذر عن نشر فيديو قطع الرأس كونه عملية ارهابية بشعة .. حركة العصائب:مقتدى الصدر وجه اتباعه باستهداف مكاتب الحكيم لحرف الانظار عن استقالة الغزي وجريمة اعدام شاب عراقي في ساحة الوثبة

نعتذر عن نشر فيديو قطع الرأس كونه عملية ارهابية بشعة .. حركة العصائب:مقتدى الصدر وجه اتباعه باستهداف مكاتب الحكيم لحرف الانظار عن استقالة الغزي وجريمة اعدام شاب عراقي في ساحة الوثبة

لان الوطن اصلا موجود ليرحل الارهابيون من صنيعة امريكا

السيمر / فيينا / الخميس 12. 12 . 2019 — كشفت حركة عصائب اهل عن مخطط لاثارة حرب حزبية يقودها زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لحرف الانظار .

وقال قيادي في الحركة ان المعاون الجهادي السابق للصدر ابو دعاء العيساوي ،  وجه رسالة تحذير الى رئيس تيارالحكمة عمار الحكيم كشف فيها عن مخطط يقوده زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لاستهداف مكاتب تيار الحكمة المنتشرة في محافظات العراق بعد فشل محاولة احراق مرقد اية الله محمدباقر الحكيم في مدينة النجف الدينية .

واضاف المعاون الجهادي في رسالته ، ان الصدر وتياره يواجهون غضب شعبي واعلامي هائل بعد كشف تمسمكم بالمناصب العليا للدولة ومشاركتم في عمليات التخريب والقتل وحرق مؤسسات الدولة ومقرات الحشدالشعبي واخراها اشراف عناصر القبعات الزرق على عملية اعدام شاب عراقي امام انظام العالم .

وتابع العيساوي ، كان من المفروض ان تمثل عملية اعدام الشاب العراقي رسالة واضحة الى قادة الاحزاب والفصائل الشيعية لتخويفهم وتطويعهم لتلبية رغبات الصدر في السيطرة على مقدارت الحكم وانه الممثل الوحيد لشيعة العراق الا ان لعملية خلقت ردود فعل منددة وعكسية .

واشار العيساوي ان عملية استهداف مقرات تيار الحكمة الذي لايملك اي فصيل مسلح  ستكون الخطة باء بحسب وصفه بعدفشل المخطط الرئيسي  .

من جانبه  اتهم النائب العراقي  المستقل، كاظم الصيادي، الاربعاء،تحالف سائرون الذي يرعاه زعيم التيار  الصدري مقتدى الصدر  بالوقوف ضد قبول البرلمان استقالة الامين العام لمجلس الوزراء حميد الغزي وتاجيل جلسة البرلمان.

وقال الصيادي في تصريح صحفي ، إن “الخلاف الذي حدث بين الكتل السياسية في جلسة البرلمان الاربعاء، لم يكن بسبب قانون الانتخابات الجديد، بل بسبب إدراج إستقالة حميد الغزي للتصويت عليها في البرلمان”.

واضاف أن “تحالف سائرون، رفض التصويت على قبول استقالة حميد الغزي، وطالبت بإبقائه في منصبه، رغم أنه قدم استقالته للبرلمان، حيث قامت بإرسال اعضائها لباقي الكتل لإقناعهم بذلك، الا ان اغلب الكتل رفضت هذا الطرح، وأكدت على ضرورة قبول استقالة الغزي”.

اما السياسي العراقي المستقل عزت الشابندر فقد شن هجوما حادا على المعتصمين في ما يعرف بالمطعم التركي في قلب ساحة التحرير في بغداد.

وبحسب تسجيل منسوب له ،  يتحدث “الشابندر” بان “الجالسين في المطعم التركي هم خمارة ولواطة ويتعاطون المخدرات.واتهم ايضا انصار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بانهم قتلة

هذا وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لعملية اعدام بشعة لمراهق عراقي نفذت بأشراف عناصر القبعات الزرق الذي يشرفون على ساحات التظاهر في بغداد بحسب ما ذكرت وسائل اعلام عراقية وشهود عيان .

المصدر / اسرار ميديا

اترك تعليقاً