السيمر / الاثنين 09 . 07 . 2018 — بالحزن والآهات تحل اليوم 7\7\2018 ,الذكرى السنوية الآولى لرحيل أخينا الدكتور صادق البلادي ,الذي كان وسيبقى لنا نحن أخوته مثلنا الأعلى ,وبالنسبة لي كان أخاً ورفيقاً وصديقاً.
أن وجع الرحيل يمزق القلوب ويغرقها بالحزن واليأس لفراق الأحبة , ولكن هذه هي سنة الحياة ,تمضي وتبقى ذكراك راسخة في القلب والعقل
لقد أشتقت لسماع صوتك ,حيث كان لا يمر أسبوع من دون أن تتحدث معي بالتلفون , أفتقدت سماع صوتك بيوم عيد ميلادي حيث كنت دائماً تقول بأنك تريد أن تكون أول شخص يهنئني بذلك .
أيها الغائب الحاضر في كل ركن ومكان جمعنا في أفراحنا وأحزاننا وفي جميع أمور الحياة , كم نفتقد أبتسامنك وهدوئك يا أحن أخ في الدنيا .
سبتقي ذكراك عطرة في قلوب جميع أصدقائك ومحبيك .
فلترقد روحك بأمان ياحمامة السلام .
اخوك صفاء البلادي