السيمر / الاحد 30 . 12 . 2018 — قدمت وزيرة التربية العراقية، شيماء الحيالي، السبت، استقالتها إلى رئيس الوزراء، عادل عبد المهدي، على خلفية مزاعم تفيد بصلة شقيقها الأكبر، ليث، بتنظيم “داعش” الإرهابي. وقالت الحيالي، في بيان نشرته على صفحتها في موقع “فيسبوك”: “ابتلانا الله بخطف الإرهابيين لأهل نينوى الكرام وإجبارهم على العمل في وظائف مدنية، ومنهم أخي الذي أجبرته داعش تحت التهديد على العمل في دائرته التي يعمل فيها قبل وبعد التحرير”. وأشارت إلى أن “محرضين” نشروا مقطعا مصورا مجتزءا لبيان صلة أخيها بتنظيم “داعش”. وأضافت أن “حالة أخي مثلها مثل عشرات الآلاف من الحالات، التي اضطرت للبقاء في وظائفها تحت سلطة قوة احتلال، ولا يمكن لمن خضع لهذه السلطة دون إرادة منه أن يعاقب لمجرد اضطراره للبقاء”. وقالت في بيانها: “أُعلن للجميع أنني أضع استقالتي بين يدي رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي للبت فيها فور تأكده من أية علاقة تربطني بالإرهاب أو الإرهابيين لا سمح الله”. قدمت وزيرة التربية العراقية، شيماء الحيالي، السبت، استقالتها إلى رئيس الوزراء، عادل عبد المهدي، على خلفية مزاعم تفيد بصلة شقيقها الأكبر، ليث، بتنظيم “داعش” الإرهابي. وقالت الحيالي، في بيان نشرته على صفحتها في موقع “فيسبوك”: “ابتلانا الله بخطف الإرهابيين لأهل نينوى الكرام وإجبارهم على العمل في وظائف مدنية، ومنهم أخي الذي أجبرته داعش تحت التهديد على العمل في دائرته التي يعمل فيها قبل وبعد التحرير”. وأشارت إلى أن “محرضين” نشروا مقطعا مصورا مجتزءا لبيان صلة أخيها بتنظيم “داعش”. وأضافت أن “حالة أخي مثلها مثل عشرات الآلاف من الحالات، التي اضطرت للبقاء في وظائفها تحت سلطة قوة احتلال، ولا يمكن لمن خضع لهذه السلطة دون إرادة منه أن يعاقب لمجرد اضطراره للبقاء”. وقالت في بيانها: “أُعلن للجميع أنني أضع استقالتي بين يدي رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي للبت فيها فور تأكده من أية علاقة تربطني بالإرهاب أو الإرهابيين لا سمح الله”. قدمت وزيرة التربية العراقية، شيماء الحيالي، السبت، استقالتها إلى رئيس الوزراء، عادل عبد المهدي، على خلفية مزاعم تفيد بصلة شقيقها الأكبر، ليث، بتنظيم “داعش” الإرهابي. وقالت الحيالي، في بيان نشرته على صفحتها في موقع “فيسبوك”: “ابتلانا الله بخطف الإرهابيين لأهل نينوى الكرام وإجبارهم على العمل في وظائف مدنية، ومنهم أخي الذي أجبرته داعش تحت التهديد على العمل في دائرته التي يعمل فيها قبل وبعد التحرير”. وأشارت إلى أن “محرضين” نشروا مقطعا مصورا مجتزءا لبيان صلة أخيها بتنظيم “داعش”. وأضافت أن “حالة أخي مثلها مثل عشرات الآلاف من الحالات، التي اضطرت للبقاء في وظائفها تحت سلطة قوة احتلال، ولا يمكن لمن خضع لهذه السلطة دون إرادة منه أن يعاقب لمجرد اضطراره للبقاء”. وقالت في بيانها: “أُعلن للجميع أنني أضع استقالتي بين يدي رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي للبت فيها فور تأكده من أية علاقة تربطني بالإرهاب أو الإرهابيين لا سمح الله”. كما أعلنت الحيالي تبرؤها “من أي إرهابي أو مجرم تلطخت يده بدماء العراقيين”. وتأتي الاستقالة بعد 4 أيام فقط من تقلّد الوزيرة لمنصبها؛ حيث منحها البرلمان الثقة يوم الثلاثاء الماضي. وكانت مواقع التواصل الاجتماعي في الإنترنت تداولت أنباء تزعم بأن ليث الحيالي، وهو شقيق الوزيرة، كان قياديا في تنظيم “داعش” إبان سيطرته على الموصل. كما نشر النائب السابق في البرلمان، مشعان الجبوري، منشورا على صفحته في “فيسبوك” يشير فيها إلى أن ليث الحيالي كان أحد أبرز قادة التنظيم في الموصل. المصدر: الأناضول