فيينا / الخميس 16 . 01 . 2024
وكالة السيمر الاخبارية
د. فاضل حسن شريف
جاء في موقع منتدى فكرة عن النفط العراقي: نعمة للسياسيين ونقمة على سكان البصرة؟ للكاتب أزهر الربيعي: حقول عملاقة تنتج النفط والأمراض: وتضم البصرة أكبر حقول النفط في العراق، أبرزها، حقل الرميلة الذي ينتج نحو 40% من إجمالي النفط في العراق، إضافة إلى حقول أخرى نشير إليها في جردة سريعة أدناه، بحسب الأرقام المتوفرة في المصادر المفتوحة غير الرسمية، وتتفاوض أرقام الإنتاج النفطي بين الحين والآخر بسبب ظروف مختلفة، لكنها تقترب بشكل كبير من الأرقام أدناه، فهذه أبرز حقول إنتاج النفط في البصرة: حقل الرميلة: وهو أكبر حقل نفطي في العراق، ويُنتج حوالي 1.4 مليون برميل نفط يوميًا. حقل غرب القرنة:1 ويُنتج حوالي 560 ألف برميل نفط يوميًا. حقل غرب القرنة:2 ويُنتج حوالي 500 ألف برميل نفط يوميًا. حقل الزبير: ويُنتج حوالي 220 ألف برميل نفط يوميًا. حقل مجنون: ويُنتج حوالي 450 ألف برميل نفط يوميًا. حقل اللحيس: ويُنتج أكثر من 140 ألف برميل نفط يوميًا. حقل نهر عمر: ويُنتج أكثر من 40 ألف برميل نفط يوميًا. وتظهر بيانات الأقمار الصناعية المتحسسة للمواقع النفطية، أن حقل الرميلة هو من أسوأ حقول النفط في العالم في حرق الغاز المصاحب، قد تتسرب المركبات السامة لتختلط بالهواء أثناء حرائق آبار النفط والمنتجات النفطية. ويمكن أن ترتفع السحابة الدخانية الناتجة عدة مئات من الأمتار وتنتشر على مئات الكيلومترات متبعة اتجاه الرياح، وتنتج المواد النفطية المحترقة مجموعة واسعة من الملوثات، مثل السخام (الكربون في الغالب) والغازات (أبرزها ثاني أكسيد الكربون، وأول أكسيد الكربون، وثاني أكسيد الكبريت، وأكاسيد النيتروجين والمركبات العضوية المتطايرة (مثل البنزين)، والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، وكبريتيد الهيدروجين، والغازات الحمضية (مثل حامض الكبريتيك))، والتي تسبب بمخاطر صحية بالغة. ومن غير المستغرب أن لا يجري تسهيل دخول وسائل الإعلام إلى منطقة الرميلة، وعلى الرغم من ذلك، تمكنت هيئة الإذاعة البريطانية BBC، من توثيق الأضرار البيئية الناتجة عن عمليات حرق الغاز المصاحب لإنتاج النفط في حقل الرميلة، الذي تشغله شركة بريتيش بتروليوم البريطانية. يظهر في الفيلم الشاب حسين علي جلود، وهو يوثق حياته اليومية ومعاناة مع الدخان السام، الذي تسبب بإصابته بمرض سرطان الدم، وتوفي على أثر المرض في 21 أبريل/نيسان 2023. وتعيش عائلة جلود على مسافة من مواقع الإنتاج النفطية، لا تتجاوز 2 كيلومتر، ويزعم جلود، والد الشاب المتوفى، بأن مرضه أبنه ووفاته نجمت عن الملوثات التي تخلفها عمليات الاستخراج في حقل الرميلة الذي تشغله الشركة البريطانية، وشركات أخرى بسبب وقوع عمليات حرق الغاز قرب منزله، إذ يتخذ الأب الخطوات الأولى من أجل بدء مقاضاة شركة بريتيش بتروليوم المشغلة للحقل، للتعويض عن الأضرار الناتجة نتيجة التلوث البيئي الذي تسببه بوفاة أبنه، وفقاً لمقابلة خاصة بهذه المقالة.
جاء في الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل للشيخ ناصر مكارم الشيرازي: قوله تعالى “الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ” ﴿يس 80﴾ تتابع هذه الآية البحوث المختلفة حول المعاد والإشارات العميقة المعنى حول مسألة إمكان المعاد ورفع أي إستبعاد لذلك، والآية أعلاه شرح أوسع وأوضح حول هذه المسألة، تقول: “الذي جعل لكم من الشجر الأخضر ناراً فإذا أنتم منه توقدون” ويا له من تعبير رائع ذلك الذي كلّما دقّقنا فيه أفاض علينا معاني أعمق وأدقّ؟ وكما نعلم فإنّ الآيات القرآنية لها معان متعدّدة من أبعاد مختلفة ـ فبعض معانيها واضح للغالبية من الناس في كلّ زمان ومكان، وبعضها عميق يختّص بفهمه البعض، وأخيراً فإنّ بعضها الآخر يتمثّل فيه العمق الذي لا يستطيع سبر غوره إلاّ الخواص من العبّاد، وفي نفس الوقت فإنّ تلك المعاني لا تنافي بعضها البعض، بل إنّها تجمع كلّها في قالب واحد وفي آن واحد. والآية مورد البحث هكذا تماماً. التّفسير الأوّل الذي قال به الكثير من المفسّرين القدماء. وهو بسيط وواضح يمكن فهمه وإستيعابه من قبل الغالبية وهو: أنّ المراد هو شجر (المرخ والعفار) الذي كان العرب قديماً يأخذون منهما على خضرتهما، فيجعل العفار زنداً أسفل ويجعل المرخ زنداً أعلى، فيسحق الأعلى على الأسفل فتنقدح النار بإذن الله. وفي الواقع فهو يمثّل الكبريت في عصرنا الحالي. والله سبحانه وتعالى يريد القول بأنّ الذي يستطيع إشعال النار من هذا الشجر الأخضر له القدرة على إلباس الموتى لباس الحياة. فالماء والنار شيئان متضادّان، فمن يستطيع جعلهما معاً في مكان واحد، قادر على جعل الحياة والموت معاً في مكان واحد. فالذي يخلق (النار) في قلب (الماء) و (الماء) في قلب (النار) فمن المسلّم أنّ إحياء بدن الإنسان الميّت لا يشكّل بالنسبة له أدنى صعوبة. وإذا خطونا خطوة أبعد من هذا التّفسير فسوف نصل إلى تفسير أدقّ وهو: أنّ خاصيّة توليد النار بواسطة خشب الأشجار، لا تنحصر بخشب شجرتي (المرخ والعفار) بل إنّ هذه الخاصية موجودة في جميع الأشجار وجميع الأجسام الموجودة في هذا العالم وإن كان لشجرتي المرخ والعفار ـ لتوفّر خصائص فيها ـ إستعداد أكثر من غيرهما على هذا الأمر.
ويستطرد الشيخ الشيرازي في تفسيره للآية الكريمة يس 80 قائلا: خلاصة القول، إنّ جميع خشب الأشجار إذا حُكّ ببعضه بشكل متواصل فإنّه سيطلق شرر النار وحتّى (خشب الشجر الأخضر). لهذا السبب تقع في بعض الأحيان حرائق هائلة في بعض الغابات المليئة بالأشجار، لا يعرف لها سبب من قبل الإنسان، إلاّ أنّ هبوب الريح الشديدة التي تضرب أغصان الأشجار ببعضها بشدّة ممّا يؤدّي إلى إنقداح شرر منها يؤدّي إلى إشتعال النار فيها، وتساعد الريح الشديدة على سرعة إنتشارها، فالعامل الأصلي كان تلك الشرارة الناتجة عن الإحتكاك. هذا التّفسير الأوسع، هو الذي يوضّح عملية جمع الأضداد في الخلق. ويبسط مفهوم وجود (البقاء) في (الفناء) وبالعكس. لكن ثمّة تفسير ثالث يعتبر أعمق بكثير من التّفسيرين السابقين. والذي ظهر إلى الواقع نتيجة جهود العلماء في عصرنا الحاضر وقد اخترنا أن نطلق عليه تسمية (إنبعاث الطاقة). وتوضيح ذلك كما يلي: إنّ من أهمّ الوظائف التي تقوم بها النباتات هي عملية (التركيب الضوئي) والتي تعتمد أساساً على أخذ غاز (ثاني اُوكسيد الكربون) من الهواء، والإفادة منه بواسطة (المادّة الخضراء) أو ما يسمّى (بالكلورفيل) لصنع الغذاء بمساعدة الماء وضوء الشمس. ذلك الغذاء الذي يؤدّي إلى تكوّن حلقات السليلوز في النباتات من ذوات الفلقتين، ويكون ناتج عملية التركيب الضوئي الأوكسجين الذي يطلق في الهواء مرّة اُخرى. ولو نظرنا إلى العملية بطريقة اُخرى فإنّ النباتات تأخذ الغاز (ثاني أوكسيد الكاربون) وتجزّئه أثناء عملها لتحتفظ بالكاربون مركّباً مع غيره من الماء لتكوّن الخشب وتطلق الأوكسجين. والمهمّ هنا أنّ العلماء يقولون: بأنّ أيّة عملية تركيب كيمياوي تحتاج إلى طاقة ما لكي يتمّ ذلك التفاعل الكيمياوي، أو أنّ ذلك التفاعل يؤدّي إلى إطلاق طاقة كناتج عنه. وبناءً عليه فإنّ التفاعل الذي يتمّ نتيجة التركيب الضوئي إنّما يستفيد من الشمس كمصدر للطاقة لإتمام التفاعل. وعليه فالشجرة إنّما تقوم بإدّخار هذه الطاقة في الخشب الذي يتكوّن نتيجة لهذه العملية. وعندما نقوم نحن بحرق هذا الخشب فإنّنا إنّما نقوم بإطلاق عقال هذه الطاقة المدّخرة. وبذا فإنّنا نقوم بإعادة تركيب (الكاربون) مع (الأوكسجين) لينتج (ثاني أوكسيد الكاربون) الذي ينطلق في الهواء مرّة اُخرى، بالإضافة إلى بخار الماء. ولو تحدّثنا بلغة اُخرى لقلنا: إنّ تلك الحرارة الناجمة عن إشتعال الحطب في المواقد البيتية القروية أو مواقد الفحم التي نستعملها في بيوتنا أحياناً للتدفئة في فصل الشتاء، هي في الحقيقة حرارة ونور الشمس التي ادّخرت في خشب هذه الأشجار لسنوات، وما جمعته الشجرة على مدى عمرها من الشمس تعيده دفعةً واحدة بدون نقص. ويقال إنّ كلّ الطاقات في الكرة الأرضية تعود إلى الشمس أساساً، وواحد من مظاهره ما ذكرنا. وهنا وحيث بلغنا (إنبعاث الطاقات) نلاحظ أنّ النور والحرارة المبعثرة في الجو والتي تقوم الأشجار بجمعها في أخشابها لتنمو فإنّها لا تفنى أبداً. بل إنّها تتبدّل شكلا. وتختفي بعيداً عن أعيننا في كلّ ذرّة من ذرّات الخشب، وعندما نقوم بإيقاد النار بقطعة من الحطب، فإنّ إنبعاثها يبدأ، وجميع ما كان في ذرّات الخشب من النور والحرارة وطاقة الشمس، في تلك اللحظة ـ لحظة الحشر والنشر ـ تظهر من جديد. بدون أن ينقص منه حتّى بمقدار إضاءة شمعة واحدة (تأمّل بدقّة). لا شكّ أنّ هذا المعنى كان خافياً على عوام الناس حين نزول الآية، ولكن ـ كما قلنا ـ فإنّ هذا الموضوع لا يشكّل أدنى مشكلة، لأنّ آيات القرآن لها معان متعدّدة وعلى مستويات مختلفة، لإستعدادات متفاوتة، ففي يوم يفهم من الآية معنى، واليوم يفهم منها معنى أوسع، ويمكن أنّ الأجيال القادمة تفهم منها معنى أوسع وأعمق، وفي نفس الوقت فكلّ هذه المعاني صحيحة ومقبولة بشكل كامل ومجموعة كلّها في معنى الآية.
عن موقع السوق المفتوح: دليل حي دور النفط في البصرة العراق: يعرف حي دور النفط بأنه واحد من الأحياء الواقعة في الجزء الجنوبي من العراق، ويعود تاريخ تأسيسه إلى العام 1976؛ حيث أسس من قبل شركة نفط الجنوب وذلك ليكون مسكناً للموظفين العاملين فيها، وكان يضم في البداية ما يقارب 60 بيتاً ومدرسة ابتدائية هي مدرسة الذهب الأسود، وتبع ذلك إنشاء العديد من المجمعات السكنية، وهو اليوم واحد من أجمل وأرقى الأحياء في مدينة البصرة وأكثرها تفضيلاً للسكن؛ وذلك لتوفر العديد من الخدمات والامتيازات التي لا توجد معظمها في الأحياء الأخرى. أبرز النقاط : مجموعة كبيرة من المطاعم والمقاهي التي توفر أجمل الجلسات العائلية. مجموعة كبيرة من المولات والأسواق التجارية. مجموعة كبيرة من المستشفيات والعيادات ذات الاختصاص. مجموعة كبيرة من المدارس، والجامعات، والكليات. منازل للبيع بمساحات مختلفة وخيارات متعددة. أبرز المعالم القريبة من حي دور النفط: توجد بالقرب من هذا الحي مجموعة من المعالم والمناطق الحيوية التي لا بد من زيارتها، بما في ذلك الملاعب، والمطاعم، والمولات. المرافق الأساسية والترفيهية في حي دور النفط. تفضل الكثير من العائلات العراقية الإقامة في هذا الحي وذلك لتوفر عدد كبير من المرافق الأساسية والترفيهية، ومن أبرز هذه المرافق: المطاعم والمقاهي: المطاعم: مطعم العنبر. مشويات الحسيني. كباب أبو طه. المطعم اللبناني. مطبخ الشيخ للمندي. فلافل عمو كريم. مطعم منكاش. مطعم علي الماشي. لحم بعجين الشام. مطعم وجزارة أحباب الحسين. مأكولات ليتس ايت للبيتزا. جزارة ومشويات ميت هاوس. مطعم ومطبخ خان. جزارة ومشويات عقيل. الطازج سناك. المقاهي: كوفي شوب دميس. مقهى البارون. كوفي اسبيشل. المولات والأسواق المولات: البصرة مول. مول البصرة الكبير. شنشل مول. شاميه مول. مول اسطنبول. مول بصرة تايم سكوير. ماكس مول. مول الصنكر. الأسواق: أسواق أبو سعد. أسواق أبو قاسم. أسواق ماهر. أسواق الجبيلة. أسواق نور الهدى. أسواق الفضل. أسواق مصطفى الربيعي. أسواق عبد الله. أسواق الرحمن. أسواق الريان. أسواق الزيتونة. أسواق الخضراء. أسواق أبو حيدر.
النفط أو البترول يحول ظلمات التخلف الى نور التقدم بعد استخراج الشجر الاخضر الذي دفن في باطن الارض لازمان طويلة ليتحول الى فحم وبترول”الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ” (يس 80). فاليد العاملة والعقل الذي يخرج البترول والفحم له الثواب الجزيل عند الله لانه يخرج الناس من الظلمات الى النور باستخدام عقله وجهده ليستحق ان يكون خليفة الله على الارض حقا. فمثل هؤلاء عرفوا معنى العبادة بذكر الله والجهد والعقل”وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ” (الذاريات 56).
جاء في مجلة مداد الآداب عن العوامل الطبيعية المؤثرة في توطن صناعة تكرير النفط في محافظة البصرة للمهندسة هدى أحبيني عاشور البيضاني: تتعدد العوامل الطبيعية المؤثرة في صناعة تكرير النفط في محافظة البصرة كالموقع الجغرافي والتكوين الجيولوجي ومظاهر السطح والمناخ والمياه والارض والمساحة وغيرها، ويهدف البحث دراسة تلك العوامل الطبيعية التي ساهمت في توطن صناعة التكرير في المحافظة، واعتمد البحث المنهج النظامي والاقليمي والمنهج المكاني، تضمنت الدراسة فضلاً عن المقدمة والاستنتاجات والمقترحات مبحثين، اذ تناول المبحث الأول مفهوم واهمية صناعة تكرير النفط، بينما تناول المبحث الثاني المقومات الطبيعية المؤثرة في توطن صناعة تكرير النفط في محافظة البصرة، وتوصل البحث الى عدد من الاستنتاجات منها: 1- ساهم الموقع الجغرافي من خلال إطلال المحافظة على الخليج العربي بساحل يمتد (60) كم، بارتباط المحافظة بالعالم الخارجي وتصدير المنتجات النفطية، فضلاً عن سهولة نقل المنتجات لمحافظات العراق الأخرى. 2- تتنوع التراكيب الجيولوجية في محافظة البصرة مما انعكس على تنوع الطبقات الجيولوجية الغنية بالتراكيب النفطية والتي تشمل تكوين الفتحة (المايوسين الأوسط) وتكوين مشرف (السينومانيان) وتكوين الزبير (الابتيان)، كما ساهمت ترسبات العصر الطباشيري بتركز التجمعات النفطية فيها لاسيما في حقلي الزبير والرميلة، وكذلك ساهمت رواسب تكوين الدبدبة التي تنتمي إلى الفترة المحصورة بين عصر المايوسين الأعلى والبلايوسين في تكوين طبقة ذات ميل معتدل التي يتباين سمك تكوين الدبدبة إذ يصل في حقل الزبير إلى (354) م وفي سفوان (140) م وفي حقل الزبير وتتناقص في حقل الرميلة بحدود (73) م وتنخفض في حقل اللحيس (55) م. 3-ادى انبساط سطح المحافظة المستوي الذي يتراوح الارتفاع في الجزء الشرقي منها بين (0,5 – 4,5) متر بينما يتراوح الارتفاع في جانبها الغربي بين (5 – 244) متر عن مستوى سطح البحر ادى ذلك الانبساط الى ربط صناعة التكرير بطرق نقل سواء ارتباط مصفى الشعيبة مع الحقول النفطة للحصول المادة الخام من خلال شبكة من الانابيب أو ربط المصفى بشبكة طرق برية لإيصال الانتاج الى مواقع الاستهلاك. 4-تساهم الخصائص المناخية في منطقة الدراسة لاسيما ارتفاع درجات الحرارة في زيادة الفاعلية لغاز الهيدروجين الذي يستخدم لإزالة الشوائب، كما تساعد الحرارة المرتفعة في عملية التقطير من خلال فصل المشتقات من النفط الخام كالنفط الخام والديزل ووقود الطائرات، وكذلك المساهمة في تسريع معدل التفاعل للمشتقات النفطية ويزيد من انتاجيتها، وتؤثر الرطوبة في تحسين درجات الحرارة وتحسين كفاءة الاجهزة والمعدات في المصفى وكذلك مساهمتها في عملية التجريد بالبخار لإزالة الشوائب عند تصفية النفط.
وفق حرية الرأي والنشر يتم نشر هذه المادة والجريدة غير مسؤولة عما ينشر فيها من مواد واخبار ومقالات