السيمر / الخميس 27 . 12 . 2018
ناصر الثعالبي
لعاهر باعنا في المخاض
ظهر من السديم،. ، يلوك أسفارها برعونة الخيانه.
يتسلق تاريخ خيانة الكواكب
يلعق ما بقي بيديه من ذنوب ألإنشطار
معلناً نهايات قواسمه المشتركة قبل ألإنحدار
يجمع كائناته الخرافية وسماسرة التآمر
. تغنى بآخر مستجداته في ابتكار التفاهة
تهدل كرشه من ثقل حكايات البهتان
. وزع اوراقه كصكوك مؤجله
ثم طرح افكاره كمبدع في زمن النفاق والتزييف
. واستدار مختفياً في شهادته الذي أعلن عنها في هذا الرهان
ولا زالت تطارده الصكوك المؤجله