السيمر / الاثنين 28 . 11 . 2016 — في خضم المعاركِ المستعرة في أحياءِ حَلب الشرقية تَمكن نحو ألف مدني من الفرار من مناطق سيطرةِ الفصائل المسلحة في اتجاهِ قوات الجيش السوري، تَطور قَرأ فيه البعض رفضا من المدنيين المحاصرين لتواجد المسلحين واستمرار تَوظيفهم كدروع بشرية في مواجهة التقدم السريع للقوات السورية.
تَقدم بات حاسما بعد سيطرة الجيش السوري على مناطق تحظى بأهمية استراتيجية مثل حي جبل بدرو ومساكن هنانو وحي الصاخور.
حول خيارات المسلحين في حلب، ومصيرِ المدنيين المحاصرين في ظل مساعي الحسم، ومآلات الأزمة بعد حلب نحاور ضيوفنا اليوم.