السيمر / الأربعاء 21 . 06 . 2017 — أنهى رئيس الوزراء العراقي حيدر لعبادي زيارة الى المملكة العربية السعودية يأمل الجانبان بأن تكون فاتحة عهدٍ جديد في العلاقة بين البلدين بعد قطيعة طويلة، وحطت طائرته بعد ذلك في العاصمة الإيرانية طهران ضمن جولة خليجية تشمل أيضا دولة الكويت. رئيسُ الوزراء العراقي قال إن بلاده ليست طرفا في النزاعاتِ الإقليمية وتسعى لتكون جزاء من عواملِ الاستقرار والالتقاء.
نتناول هذا الموضوع في حوار اليوم من اسال أكثر مع ضيفينا الكريمين، ونتساءل عن مستقبل العلاقات السعودية العراقية، وهل يمكن تجسيد الأفكار الطموحة التي يبحثها الجانبان لتطوير العلاقات الثنائية في ضوء الدور الإيراني في العراق ودول المنطقة وهواجس الخليج من كل ذلك.
روسيا اليوم