السيمر / فيينا / الأثنين 14 . 02 . 2022 —– بعد ان فككت امريكا وعملائها الاتحاد السوفييتي العظيم ، وانهت وجود المعسكر الاشتراكي الموالي للشعوب والداعم لحركات التحرر الوطني العالمية ،شدت رحالها وعملائها القدماء والجدد نحو المذهب الشيعي ، وايران خاصة ، ورمت كل ما يحصل من مصائب بالعالم على ايران وشيعة آل البيت .
متى يعرف البعض من الحاقدين على البشرية ، والموجهين اعلاميا ، وسياسيا وفكريا وفق نظرية اقصاء الاخر ، ونشر سياسة الكراهية ضده بأن الانسان اخو الانسان ، بعيدا عن القومية والدين والمذهب ، واللون ، والجنس ، والعنصر ؟
المصدر / انستغرام