السيمر / فيينا / الثلاثاء 16 . 07 . 2019
عباس راضي العزاوي
كم من السنوات يتوقع السياسي ان تحميهالأوضاع الأمنية او فكرة عودة الجريذية(البعثية) او الخوف من الطائفية والحرب الأهلية؟؟ لحگ العينتين على روحك فدوه لخشمك …ترهايصير كرشك ترامبوليني لو زحليگه لزعاطيط البوبجي والحوت الأزرق لحگ.. واعمل لشعبك كانك مسحول غدا وانجزلوطنك كأنك لاطش ابدا تره عدنه من السوادين والطفگه الهستيريهما يكفي لتغطية سكان العالم والكواكب المجاورة ودرب اللبانه وماحولها وهم يبقه احتياط قومي للصراعات العائلية والعشائرية وطلايب فخريه وصبريه مو تتفطن من يتناوشون كراعك…ويبدأ السحلالمقدس… مايفيد بعد وروح امك وتصير سالفه بحلوگ البدو والعربية الحدث اصفن اله واحسبه عدل عليك الحمزه تره الجماعهايشحنون بالشارع صار اسنين وخبطت عليهم الصدك والجذب ولاتصير مثل ابو سهام الي تلگه الجيش الصدامي من دخل كربله وظل يهتف عود هو مامشترك بالانتفاضة ومناه لمن ثبت هذا مسحو بيه شوارع حي الحر طول وعرض ومابقه شي مانحك بالتبليط غير ياخة دشداشته. وماطول تمر علينه هذه الأيام ذكرى السحلالتاريخي بعد سقوط الملكية .. اترك لخيالك الخصب تصور حال مؤخرتك الكريمةالناعمه وهي تنكرد بالتبليط كردا مبرحا.. وقد اعذر من انذر مع تحيات قائد النصح والإرشاد في جمهوريةيمعودين المتحدة