السيمر / فيينا / السبت 21 . 05 . 2022 ——- هذا هو الشعب ، عندما يعبر عن رأيه خاصة يوم يجوعه الحاكم ، ويضيق سبل الرزق عليه ، ويحصره ما بين بيته والشارع عاطلا عن العمل ..
لذلك كسر العراقيون اليوم حاجز الخوف ، وارتفعت اكفهم بالحجارة والنعل والاحذية ” تستقبل قائدهم ” ، الذي جاءت به الصدفة واصبح وجوده وبالا عليهم وعلى مستقبلهم كشباب.فانتصروا للراحل مظفر النواب بهتاف ” مظفر للشعب مو للحرامية” ، وهكذا كان رد الشعب العراقي بشخص شبابه ..
المصادر / متابعة جريدة السيمر الاخبارية