السيمر / الاثنين 28 . 01 . 2019
نعيم عاتي الهاشمي الخفاجي
الناس محتاجة الغاء التكفير وبعدها رفهوا مجتمعكم، شيء جيد عندما تقدم دولة ما على استحداث وزارة او دائرة مرتبطة برئيس دولة او ملك او …….الخ، في اوروبا الغربية وعلى سبيل المثال الدنمارك توجد ضمن المناطق السكنية تخصيصات تخصصها البلديات لتطوير الشوراع والمناطق من خلال الاهتمام في التشجير وزراعة الاشجار بل زرعوا نخيل هندي في كوبنهاكن واصبحت المنطقة التي زرع بها النخيل جهة لزيارة المواطنيين والسواح، النخيل لايمكن ان يعيش بدرجات حرارة باردة لكن الدنماركيين في بداية الشهر العاشر يحضر عمال ومعهم رافعة يقومون بوضع اكياس سميكة على رأس النخيل لحمايته من البرد والثلوج وفي بداية شهر نيسان يقومون في رفع الاكياس البلاستيكية، هناك تخصيصات لتطوير كل شارع، شركات السكن في كل قاطع يقومون في اقامة ملعب خاص لسكنة العمارات السكنية ضمن القاطع وايضا يقومون في زراعة اشجار وازهار ويزرعون نباتات دائمة الخضرة، وتوجد صناديق لتقديم المقترحات لمعرفة مايريده الناس، هذا في اوروبا الغربية، اما في البلدان البترولية والتي سخرت البترول لنشر الوهابية والقتل استحدثت الدولة الناشرة للوهابية مؤسسة للترفيه وهذا شيء غير منطقي انت في مناهج التدريس تكفير مواطنيكم من الشيعة والمتصوفه ومن ليس بوهابي، يفترض ان تكون البداية في الغاء التكفير واضطهاد مواطنيكم على اساس المعتقد والمذهب، طالعنا مستكتب بمقال اشبه بالتافه يقول
خرافة نشر التغريب في المنطقة
الأحد – 21 جمادى الأولى 1440 هـ – 27 يناير 2019 مـ رقم العدد [14670]فهد ………..
كاتب وباحث ……..
يقول هذا الكاتب ان
هيئة الترفيه في بلاده ومن خلال مؤتمرها الصحافي الذي أطلقه رئيس مجلس إدارتها ………….. عن حزمة من المشاريع، ويقول يمكن القول إن القطار تم وضعه على السكّة، حيث بانت الأهداف وتمت طمأنة الوجلين الخائفين. طوال نصف قرن نشط خطاب التحذير من «التغريب»، حيث قاد لواء هذه المعركة رموز من «الإخوان المسلمين» في مصر والشام وتقبلتهم السرورية و«القطبية» في دولتنا السعودية، كتب أنور الجندي، ومحمد قطب، والصاوي، بالإضافة لخطب وتسجيلات ومحاضرات كانت تقصف بها البيوت من فوق الجدران، ومن أسفل الأبواب.
ههههههههه عندنا مثل شعبي يردده ابناء البوفهد دليم يقول المثل الشعبي اذا سلمت من عيد مايجيها من بعيد ههههههه اس المصيبة وهابيتكم ولولا وهابيتكم واموالكم وهباتكم لما دخل فكر الوهابية التكفيرية لحركة الاخوان، وفي الحقيقة الدعوات الوهابية سيطرة على المدرسة والجامعة والشارع والدوائر ودواويين الشيوخ
تعاضدت تلك الحملة الوهابية من خلال الاعلام والشرطة الدينية مع وجود مجلات لها رواج كبير مثل: «الاعلام والمدرسة والجامعة»، و«المجتمع»، و«الأسرة». الأهداف من نشر الفكر الوهابي التميمي هي بمثابة الحرب على المسلمين لانهم يتبعون البدع حسب وصف محمد عبدالوهاب : «نشر الهلع في قلوب المسلمين بأن ثمة حملة لاعاد المجتمعات، لما كان عليه سلفهم، وجعل المرأة عبارة عن سلعة مثل السلع وحاجيات المطبخ في اسم المحافظة على عفافها، وقال شيخهم الحويني النظر لوجه المرأة كالنظر لفرجها، ويقول هذا المستكتب رغم انه يدعي بدعم الرفاهية ان اخراج المرأة من خدرها هههه وصولاً لتحريرها، ههههه ويقول الخطر الأكبر في احتلال (العلمانيين) للتعليم ومؤسسات التوجيه».
وما الضير من وجود اساتذه علمانيين، ويقول هذا المستكتب المتخلف شارب بول البعير
في التسعينات انتشر على نطاق واسع أحد أخطر الكتب وأكثرها تأثيراً على الجيل بعنوان: «واقعنا المعاصر» لمحمد قطب، كتاب ضخم تطرق بشكلٍ خاص لمحاولات تغريب المجتمعات الإسلامية. المنظّر الإخواني الكبير كان يقيم في مكة، ولديه زواره من الحركيين الأصوليين من الداخل والخارج. لم يتوقف الأمر عند توزيع الكتاب ونشره بسعرٍ زهيد، وإنما في طبع الفصل المتعلق بالمرأة بكتيبٍ مستقل تحت عنوان: «تحرير المرأة» تضمن سيناريوهات مجنونة ومخططات لم توجد إلا في الأذهان.
ههههههههه سيد قطب في اجرامه لكنه يدعوا لحصول المرأة على حقوقها ولو بنزر بسيط لكن هذا المستكتب يعتبر هذه الدعوة جريمة هههههههههههه. لا خوش اصلاحي وترفيهي، سيد قطب لم يملك المال ومن هم الذين دفعوا الاموال لطبع كتبه وتوزيعها في الحرم المكي الم تكن المؤسسة الوهابية الحاكمة وهل احد يجرأ في السعودية ان يفتح فمه ويقول كلمة تغضب السلطان ههههههههههه
يقول هذا المسكين الذي لايفقه مايقول
فإن المشروع الترفيهي الذي طرح مؤخراً تكامل بتلبية كل أذواق المجتمع، وهل تم حذف التكفير والكراهية واضطهاد مواطنيكم وفق المذهب، ورغم اعجابه بهيئة الترفيه قال
بعد إعلان مشروع الترفيه نشطت خلايا مدمرة، مدعومة من قوى إقليمية شريرة، ومن القتلة والمأجورين والسفاحين من أنظمة وأذرع إرهابية هدفها تشويه دولتنا السعودية ومرحلتها التنموية الحالية،
ويقول ان ثمة دعاة يدعون لجهنم، هل المسؤلية يتحملها الداعية البسيط ام المؤسسة وولي امركم